أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

129127 عنايتي ببشرة طفلي تكون هكذا

عنايتي ببشرة طفلي تكون هكذا
عنايتي ببشرة طفلي تكون هكذا
عنايتي ببشرة طفلي تكون هكذا
رغب كل أم بإعطاء أكبر قدر من الرعاية و الاهتمام لطفلها المولود حديثا, في كل المجالات من النوم و الطعام و العناية بالنظافة و غيرها, و يعد الاعتناء ببشرة الطفل كثيرة التقلب من الأمور التي تربك الأم, لأنها قد تجهل بعض الأساسيات المتعلقة بها, لذلك نقدم لكل أم بعض المعلومات التي قد تساعدها في ذلك:-
تلامس بشرة الطفل بشكل مباشر و دون حواجز مع بشرة الأم, يعد أمر مهما, إذ أثبتت الدراسات أنه وسيلة التواصل الأقوى بين الأم و طفلها, الذي لا يزال يجهل طرق التواصل الأخرى, بالإضافة إلى أن لمس الأم لبشرة طفلها, له أثار حيوية مثل اتزان درجة الحرارة, و التنمية الحسية, بالإضافة إلى مساعدة الطفل على اكتساب الوزن, و التخفيف من حدة البكاء, و هذا درس الذي تعلمه الإنسان من أنثى الكنغر, التي تحمل طفلها في كيس جلدي منذ ولادته, لذلك تم تسمية هذه العملية بعناية الكنغر.
عنايتي ببشرة طفلي تكون هكذا
معظم أنواع الطفح الجلدي التي تظهر على الطفل في الأسابيع الأولى من ولادته, أمور معتادة و لا تدعو للقلق, و تظهر نظرا للتغير الكبير في البيئة المحيطة بالجسم, فمثلا قد يكون هذا الطفح بسبب وجود بقايا من هرمون الاستروجين الخاص بالأم, و الذي يبقى بعض أثره داخل دم الطفل ليتخلص منه خلال الأسابيع الأولى بعد الولادة, و كذلك الحبوب البيضاء الناعمة التي تظهر على سطح الجلد, و التي يكون سببها عادة الدهون, و ضعف تعامل الخلايا الدهنية معها, و قد يكون هناك بعض الجفاف الذي يحدث لبشرة الطفل, و ذلك بسبب تغير البيئة المحيطة به, و ينصح لذلك استخدام الصابون غير المعطر, أما نوع الطفح الوحيد الذي قد يثير القلق و يستوجب مراجعة الطبيب, هو ذلك الذي يحتوي على سائل و يترافق مع ارتفاع درجات الحرارة.





حمام الطفل حديث الولادة بشكل يومي أمر غير مستحب, فهو يخلص بشرته من بعض الزيوت الطبيعية التي تنتجها البشرة من أجل المحافظة على رطوبتها, و تكرار الحمام قد يؤدي إلى الجفاف, لذلك ينصح بالمحافظة على نظافة الطفل بطرق أخرى غير الحمام, و الاستحمام لمرتين أو ثلاثة أسبوعيا على أعلى تقدير.
عنايتي ببشرة طفلي تكون هكذا
الطفح الجلدي الذي يظهر مكان الحفاظ, يكون لأحد سببين أولها تحسس جلد الطفل من المواد الحافظة و المعقمات التي عادة ما تكون موجودة على الحفاظ, أو عدوى بكتيرية بسبب بقاء الحفاظ غير النظيف على الطفل لفترة زمنية طويلة, مما سبب هذا الطفح, لذلك على الأم تغيير الحفاظ و المحافظة على نظافة جسم الطفل بشكل دائم, أنا التحسس من المواد الحافظة و المعقمة سرعان ما ينتهي و في حال استمراره فعلى الأم تغير نوع الحفاظ, في حال ظهور العدوى البكتيرية و الطفح الجلدي, عليك بالإضافة للمحافظة على النظافة, استخدام بعض أنواع الدهون المتعارف عليها, إذ سيستمر وجوده ما بين 3-5 أيام.
عنايتي ببشرة طفلي تكون هكذا



إظهار التوقيع
توقيع : على حبيبى
#2

افتراضي رد: عنيتى ببشرة طفلى تكون كدة

الف شكر يا سكره
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي
#3

افتراضي رد: عنيتى ببشرة طفلى تكون كدة

رد: عنيتى ببشرة طفلى تكون  كدة
إظهار التوقيع
توقيع : الملكة نفرتيتي
#4

افتراضي رد: عنايتي ببشرة طفلي تكون هكذا

الف شكر ياغاليه
إظهار التوقيع
توقيع : جويريه


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
مصطلحات نفسية : المزااااااج ¥~alaa ~¥ العيادة النفسية والتنمية البشرية
طرق اختيار اللحوم والاسماك والخضروات الطازجة والتأكد من صلاحيتها حـلوة المـذآآق~ استشارات ونصائح مطبخية
الحيوانات بالفرنسيه اسماء الحيوانات باللغه الفرنسيه وطريقة نطقها هبه شلبي اللغة الفرنسية français
صفـــــــات الزوجه التـــي يريـــــــدها كل زوج في زوجتــــــــه....؟ ام مهند الثقافة والتوجيهات الزوجية
*الرابح الاكبر*ازرق واحمر* healthy طرق التخسيس وانقاص الوزن


الساعة الآن 12:06 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل