لا عجب أن تكون الرموش المستعارة هي جزء لا يتجزّأ
من إبتكارات دور الماكياج العالمية، نظراً لتأثير الرموش الكثيفة الكبير
في أي إطلالة. ولكن حيل الماكياج، وطريقة التطبيق الدقيقة،
وخبرتك في كيفية إستعمال أدوات ماكياجك، كفيلة
بأن تمنح رموشك الطبيعية الكثافة نفسها التي تحققّينها مع الإصطناعي منها.
كيف يتم ذلك؟ انا سامنحك الأجوبة الوافية:
الماسكارا: لا تتهاوني مطلقاً في إختيار الماسكارا، فهي من الأدوات التي نادراً ما تغيب عن أي لوك ماكياج، سواء كان ناعماً، معتدلاً، أم صاخباً، الشرط في الإختيار هو معرفة هدفك منها، سواء كانت للتطويل أو للتكثيف، والأهم أن تكون ذات تركيبة مغذيّة للرموش، وسهلة التطبيق والإزالة في الوقت نفسه. إلى جانب ذلك يحب أن تضعي دائماً طبقتين من الماسكارا، لا طبقة واحدة، والإنتظار لدقيقة أو إثنتين بين الطبقة والأخرى.
مكبس الرموش: على رغم أنّ البعض يرى في هذه الآلة أذيّة للرموش، غير أنّ خبراء الماكياج يدحضن هذا الرأي، ويعتبرونها من ضمن أدوات الماكياج التي تضمن لك إطلالة الرموش الكثيفة والمقلوبة، ما يعزّز ماكياج العينين، ويمنحك نظرة عميقة ولافتة.
البودرة: لهذه البودرة قدرة مثاليّة في منحك رموشاً كثيفة شبيهة بالرموش المستعارة التي قد تشترينها لإضافتها إلى إطلالتك، والتي سبق لياسمينة أن منحتك الخطوات بدقّة، وهي وضع الطبقة الأولى ثمّ الإنتظار، وإضافة بودرة الأطفال عليها عن طريق الرش، ثمّ وضع الطبقة الثانية، لتؤدي البودرة دوراً في إلصاق تركيبة الماسكارا بإحكام على رموشك.
الآيلاينر: أحياناً كثيرة يؤدي الآيلاينر دوراً رائداً في إظهار الرموش، لذا لا تخشي إستعماله، ولا تتردّدي في أن يرافق دائماً ماكياج عينيك إذا كانت الرسمة تليق بهما، وننصحك هنا دائماً بمشاهدة فيديوهات ياسمينة التي تسهّل عليك وضع الآيلاينر، وتخبرك بخطواته البسيطة التي يمكنك اللجوء إليها.
اتمنى ان يحوز الموضوع على اعجابكن