علاج طنين الاذن بالاعشاب والنباتات الطبيه Herbal cure tinnitus
الطنين بالإنجليزية: Tinnitus .
وهو استقبال الصوت داخل الأذن البشرية في غياب الصوت الخارجي المقابل.
الطنين ليس مرضا، بل هو عرض ينتج من مجموعة من الأسباب الكامنة التي يمكن أن تشمل التهاب الأذن،او أجسام غريبة أو الشمع في الأذن، حساسية الأنف التي تمنع (أو تحفز) تفريغ السوائل وتسبب تراكم الشمع. كما يمكن أن ينتج طنين الأذن من ضعف السمع الطبيعي (كما في الشيخوخة)، باعتباره أحد الآثار الجانبية لبعض الأدوية، وباعتباره أحد الآثار الجانبية لفقدان السمع الجيني (الوراثي). ومع ذلك، فإن السبب الأكثر شيوعا للطنين هو فقدان السمع الناتج من الضوضاء.
علاج طنين الاذن بالاعشاب والنباتات الطبيه Herbal cure tinnitus
حيث أن الطنين غالبا ما يعرف بوصفه ظاهرة موضوعية، فمن الصعب قياسه باستخدام اختبارات موضوعية، مثل المقارنة مع ضوضاء معروفة التردد والشدة، كما هو الحال في تجربة قياس قوة السمع. وغالبا ما تُصنف الحالة عمليا على نطاق بسيط من "طفيف" إلى "كارثي" وفقا للصعوبات العملية التي يفرضها، مثل التدخل في النوم، وأنشطة ساكنة، والأنشطة اليومية العادية.
أسباب طنين الأذن :
التعرض للضوضاء :
الأصوت العالية جدا تسبب تلفا في خلايا الأذن الداخلية المرتبطة بالعصب السمعي ، عادة يظهر نقص السمع والطنين فجأة في حالات التفجيرات والقنابل بسبب شدة وحدة الصوت. في حالة الضوضاء العالية المزمنة فان الطنين يظهر بعد سنوات طويلة ويصاحبه نقص في السمع للترددات العالية في البداية ثم يشمل باقي الترددات مع تقدم العمر.
أمراض خاصة بالأذن ومن أشهرها:
انسداد قناة الأذن :,
خاصة بسبب مادة الشمع وعادة يختفي الطنين بعد تنظيف الأذن.
انثقاب طبلة الأذن :,
ان وجود الثقب يؤدي إلى دخول الهواء بشكل غير منتظم إلى الأذن الوسطى مسببا نقصا سمعيا بالإضافة للطنين. يتم عادة رقع طبلة الأذن بعملية جراحية بنسبة نجاح عالية. يختفي الطنين عادة بعد العملية.
تصلب عظمة الركاب :,
عظمة الركاب تقع في الأذن الوسطى وتنقل الذبذبات إلى الأذن الداخلية وهي تتميز بمرونة الحركة. عندما تتكلس وتصبح حركتها محددة تسبب بعض الأعراض وهي طنين مزعج ونقص في السمع. في بعض الحالات يحدث دوخان ودوران. العلاج هنا في استبدال عظيمة الركاب بعظمة صناعية وبنسبة نجاح عالية وعادة ما يختفي الطنين بعدها.
متلازمة منييرز :,
تحدث بسبب ارتفاع ضغط السوائل في الأذن الداخلية مما يسبب أعراضا : دوران ونقص في السمع وطنين. يحدث ذلك على شكل نوبات متكررة ويصاحبها قيء واستفراغ بالإضافة إلى فقدان توازن في بعض الحالات.
ومتلازمة منييرز مرض مزمن وعلاجه غالبا يكون تحفظيا ولا يتم اللجوء للطرق الجراحية إلا في حوالي 20 % من الحالات. نسبة الشفاء الكامل تكمن في ثلث الحالات فقط. والعلاجات عادة تقلل من حدوث نوبات المرض.
إصابات الرأس وكسور الجمجمة والأذن :
تسبب عادة ارتجاج في الأذن الداخلية أو إصابة في أعصاب السمع. يتسبب ذلك في طنين قد يكون مؤقت أو دائم. يصاحب ذلك عادة نقص سمعي عصبي حسب موقع وشدة الإصابة.
أسباب أخرى متعددة ومنها :.
بعض الأدوية والمهدئات وبعض المضادات الحيوية.
ارتفاع الضغط ومرض السكري واضطرابات الغدة الدرقية.
أورام قاع الجمجمة وشرايين العنق والدماغ :ورم عصب التوازن في قاع الجمجمة عادة يكون الطنين من أول أعراضه ويكون في جهة واحدة. وهو ورم حميد قابل للشفاء الكامل. يجب على أي شخص يتجاوز عمره الأربعين ويشعر بطنين في أذن واحدة لأكثر من عدة أسابيع مراجعة الطبيب وعدم إهمال ذلك.
تصلب شرايين العنق والدماغ : يحدث ذلك في الأعمار التي تجاوزت الستين ويكون عادة بسبب تراكم الدهنيات في تلك الشرايين.
وقد ورد طنين الاذن فى تذكره الشيخ داود الانطاكى اولى الالباب فقال عنه:
,[أذن] عضو ناتئ أودع الله فيه قوة السماع وسيأتى تشريحه وتفاوت الحيوانات فيه أما المطلوب هنا فحفظ صحته وذكر مالم يسم من أمراضه باسم مخصوص تسهيلا على الناظر في كتابنا هذا كما شرطنا فنقول: لا شك أن كل عضو إما صحيح إن قام بأداء ما خلق له على الوجه الأكمل وإلا فممروض في الغاية إن عدم الفعل وإلا فبحسب النقص وكل من المراتب الثلاثة محتاج إلى النظر في أحكامه فالأولى تقدم وضعا عند من يرى أصالتها وكأنه الأوجه، وحيث تقرر أن لكل موجود أمورا أربعة هي العلل السابقة في القواعد وأن الاذن مادتها مادة البدن ضرورة اتحاد الجزء والكل في الأصل والصورة والفاعل معلومان وأن غايتها إدراك الأصوات مطلقا ساذجة أو غيرها وجب النظر في صحة ذلك الادراك المحصل للصوت الكائن عن قالع ومقلوع في الأصح أو قارع ومقروع قاوم كل الآخر بقابلية وفاعلية وزمن وكانت حقيقته تشكل الهواء به من تجانس كنوعين من المعادن أو تشخص كفردى نوع متماثلين أو تخالف كخشب وحديد أو تقطع بحروف منتظمة وهو المطلوب ذاتا لقيام النظام العلمي والمعاشى ومن ثم رجح الجل تفضيله على البصر وفيه نظر يطول وما هذا شأنه فالاهتمام بصحته أو دفع مرضه ضروري فنقول سيأتي أن استمداد هذا العضو من الدماغ بواسطة العصب فصلاحه يكون بصلاح الدماغ أولا إلا أن يكون السبب من خارج كوقوع شئ في ثقبته فلا تعلق لهذا بالدماغ بل يعالج بالحيل ثم على قياس ما ذكرنا في القواعد إن أبطأت الآفة السمع أصلا فهو الصمم أولا في الغاية فهو الطرش ويأتي كل في موضعه وقد يطلق كل على الآخر عاميا وقيل الوقر هو المبطل للسمع أصلا والكلام الآن في وجع الاذن وهو النخس والضربان وهذا يكون من ذات العضو في النادر ومن قبل الدماغ والمعدة معا أو أحدهما في الأكثر، وعلامة المستقل سلامة غيره وأن لا يتغير بتغير المآكل، وعلامة الكائن عن المعدة قوته عند خلوها أو أخذ الطعام في الهضم وغيرهما من الدماغ، فإن كانت المادة بخارا فالدوى والطنين أو خلطا لذاعا حادا فالضربان والوجع والنخس والتمدد والدموع والاستلذاذ بالمبردات وبالعكس في العكس، وعلاج كل تعديل ما نشأ عنه بعد تنقية الخلط الغالب والتعديل باصلاح الأغذية والأدوية فيتعين الفصد لما كان عن دم محض وقد يفصد في الحارين لرداءة الكيفية لكن صرح بعضهم بأن الفصد في الباسليق لجذب المادة على وزان ما سبق وليس بجيد، والحق أن الفصد هنا في الباسليق إن كان الأصل عن ضعف المعدة والكبد والقيفال إن كان عن الدماغ والمشترك إن كان عنهما كما سبق في القواعد وكذا صرحوا بأن الطنين إذا زاد وقت الامتلاء دل على أن سببه من المعدة وإلا فمن الدماغ وليس هذا بصواب دائما لجواز أن يكون من المعدة حال زيادته وقت الخواء لتهييج الحرارة رطوبات البدن، والحق أن يعتبر زمنه وحالة الغذاء وصفة تحركه فإن كان دائما ملازما لحالة واحدة وكان الشخص يدور على نفسه فمن الدماغ خاصة وإن زاد بغذاء كثير البخار كالبصل ونقص بضده كصفرة البيض وأحس بصعوده وارتفاعه فمن المعدة خاصة وإلا فمنهما وقد يكون من أسباب خارجة كضربة واضطراب ومشى في الشمس وبرد وقد يحدث أثر حميات طويلة وفى عسر وكد وذلك معروف ونبض المخصوص بالمعدة شاخص الوسط وبالدماغ شاخص تحت الخنصر المشترك؟ تحت الثلاثة الأول وفى الأورام صلابة النبض بالشروط المذكورة وفى الريحي خلوه بالغمز مع سهولة العود وما كان كحس الأشجار فاحتباس ريح في الصماخ من سدة ولو من خارج كما يشاهد عند سدها بالإصبع وما صحب قشعريرة وحمى فقيح. وحاصل الامر أن العلاج الفصد في الحار كما قلناه مع تقليل خروج الدم في اليابس ثم تنقية الغالب من الاخلاط إذا علمت ثم التبريد بنحو دهن القرع والبنفسج والكافور مطلقا لا شربهما وبماء الكزبرة وحى العالم طلاء والنوم على نحو الورد وأخذ مبردات الدم والتهاب الصفراء كالاجاص والتمر هندي والعناب شربا والقرع والرجلة غذاء وفى الباردين كب الاذن على بخار الماء الحار والنطول بطبيخ الصعتر والبابونج والإكليل والسذاب والكمون بالشونيز والجاورس والنخالة ولو مفردة بعد التسخين وقطور دهن القسط والبابونج وحب الغار (ومن مجرباتنا لتحليل الرياح والمادة وفتح السدد) أن يؤخذ ثوم أوقية قسط جندبادستر مصطكي من كل ربع أوقية سذاب درهم يطبخ الجميع بعشرة أمثاله بول ثور ونصفه زيت طيب حتى يبقى الزيت فيصفى ويقطر. ومن الجيد المجرب دهن اللوز المر مع الزباد هذا مع تقوية الدماغ وحبس الأبخرة بشراب الليمون واسطوخودس والكزبرة والصعتر (ومن مجرباتنا) في حبس البخار عن الرأس وتقوية الدماغ والمعدة بحيث تصفو الحواس جميعا هذا الشراب. وصنعته:
سفرجل كمثرى من كل جزء نعنع مرسين صعتر مرزنجوش اسطوخودس كزبرة يابسة من كل نصف جزء صندل أنيسون من كل ربع يطبخ الجميع بعشرة أمثاله ماء حتى يبقى ربعه فيصفى بالغا ويضاف مثله سكرا وربعه ماء ليمون ويعقد ويرفع ويحتفظ به فإنه من عجائب التجارب لاصلاح سائر أمراض الحواس وهذا بعينه علاج الأورام السليمة أعنى الظاهرة فان الغائص منها لا مطمع في علاجه خصوصا إذا كان معه اختلاط الذهن وحركة الرأس ودمع العين، وغاية ما يزاد في علاج الأورام ملازمة التليين بالمناسب والروادع وأنفعها السمن القديم مع نحو الأشق والعنزروت قطورا مطلقا ودهن الورد في الحار والبابونج في البارد ولم يجوزوا أكل الذفر في أمراض الاذن ولو باردة إلا عند ضعف القوة غير أن شرابنا المذكور إذا كان موجودا فلا مبالاة بأخذ الذفر.
وأما وقوع الأشياء فيها من خارج فإن كان ماء استخرج بالمص والسعال والمشي على الرجل الواحدة، ومن الحيل فيه إدخال عود من البردى وقد جعل على طرفه الخارج قطنة يلت بزيت وتحرق حتى تقرب النار من الاذن فيجذب فان الماء يتبعه وإلا فإن كان زئبقا استخرج بمراود الرصاص أو الذهب أو حيوانا قتل بالقطران وماء ورق الخوخ وقد يفضى الواقع فيها من خارج أو الوارد إليها من الدماغ إلى تقريحها ونزف المواد منها وعلاجها حينئذ مرهم الاسفيداج أو العنزروت بالعسل أو سحيق ورق الشهدانج المعروف بالحشيشة وإذا طبخ دهن الورد بمثله من الخل حتى يبقى الدهن وقطر كان غاية (ومن الحيل الظريفة) في استخراج المواد نفخ الزيت فاترا فيها فإنه أسلم عاقبة من مصها بالأنبوبة كما جرب وإن أفهم كلامهم العكس، ومما تحفظ به صحة الاذن مداومة تقطير دهن اللوز المر ممزوجا بالزباد وإدخال فتائل من ورق أصفر يغلف به القماش في بلاد الشام وهو غاية في ذلك. وأما علاج ديدانها وكسرها ففي مواضعه المخصوصة.
اما علاج طنين الاذن بالاعشاب فهو كما يلى:
زيت السمسم:يقطر زيت السمسم الطازج بمعدل قطرة إلى قطرتين لعلاج طنين الاذن ووشوشته ويكون ذلك بمعدل مرة واحدة في اليوم عند النوم.
عصير الفجل:يستعمل عصير الفجل لعلاج آلام الأذن وطنينها وضعف السمع والطريقة ان يعصر الفجل ويقطر منه داخل الاذن قطرتين الى ثلاث قطرات صباحاً ومساء ويكرر ذلك يومياً حتى الشفاء.
الجِنكَة : أكدت المئات من الدراسات استعمال مستخلص قياسي من الجنكة لعلاج العديد من الحالات المرضية المصاحبة للشيخوخة مثل: طنين الأذن، الدوار، فقد الذاكرة، نقص الدورة الدموية. ومعظم الخبراء يوصون بتناول 40 مجم من مستخلص الجنكة 3 مرات يومياً لعلاج طنين الأذن.
السمسم : يوصي العشابون الصينيون ببذور السمسم لعلاج طنين الأذن و زغللة العين و الدوار. أضف بذور السمسم إلى الطعام، أو يمكنك أن تجرب الطحينة التي تصنع من بذور السمسم أو الحلاوة (حلوى السمسم) .
الونكة الصغيرة : إن الونكة الصغرى تحتوي على فينكامين وهو أحد المركبات الكيميائية التي ذكرت التقارير أنه يعطي نتائج جيدة في علاج طنين الأذن. ينصح بتناول 20 مجم من العشب الجاف 3 مرات يومياً.
عصير البصل:التقطير في الأذن المصابة يوميا من عصير البصل بحيث يوضع عصير البصل في قطرة وتقطر في الأذن وتستخدم يوميا .
المرة مكي: يستخدم منه قدر حبة العدس مرتين عن طريق المص بالفم لمدة سبعة أيام فقط من كل شهر.
الطماطم او البندوره:يستخدم عصيرها مملحا على الريق او تستخدم شرائح مقطعه وتملح وتأكل على الريق .
حشيشة القنفذ الأرجوانية :يستعمل مغلي حشيشة القنفذ حيث يؤخذ ملء ملعقة من الأزهار وتوضع,
في ملء كوب ماء مغلي ويترك لمدة عشر دقائق ثم يصفى ويشرب بمعدل ثلاث مرات في اليوم،,
الثوم :نظراً لان الثوم يحتوي على مواد كيميائية مضادة للجراثيم وللفطور والفيروسات، وينصح,الطب الصيني باستعمال زيت الثوم لعلاج آلام الاذن والطريقة أن يؤخذ رأس ثوم كامل,ويهرس ثم يغمر في نصف كوب زيت ويترك مغطى لمدة أسبوع عند درجة حرارة الغرفة. بعد,ذلك يصفى الزيت الناتج من خلال قطعة شاش نظيفة ويوضع الزيت في الثلاجة لحين الحاجة.,وعند الاستعمال اخرج الزيت من الثلاجة واتركه خارجها حتى تزول برودته ثم يقطر,قطرتين في الاذن المصابة .
حبق الراعي :وطريقة استخدامه,بالنسبة لآلام الاذن هو عجن الأوراق بعد سحقها مع كمية من الماء لتكون عجينة ثم,توضع لبخة خلف الاذن بمعدل مرتين في اليوم فيشفي الآلام.
البصل :حيث إن البصل يحتوي على مواد كيميائية مضادة للجراثيم فقد استخدم لعلاج تقيح الاذن,وذلك بان يقطع إلى شرائح مستديرة ويفرم ويسخن فوق النار ثم يوضع كلبخة خلف الاذن,لاستدرار الصديد من داخل الاذن وتغطى اللبخة بقطعة قماش صوف وذلك لحفظ الحرارة,وتثبت بشريط لاصق وتكرر هذه الطريقة كل 12ساعة. كما يقطر عصير البصل الطازج في,الاذن حيث يشفي طنين الاذن الناجم عن التهاب الاذن وكذلك يشفي من ثقل السمع الناتج,عن وجود الشمع داخل الاذن والذي يسد مجرى الاذن فيقلل من القدرة على الاستماع,بكفاءة وعصارة البصل تساعد على خروج هذا الشمع البني من داخل مجرى الاذن الوسطى إلى,خارج الأذن فيتحسن السمع.
زيت اللوز المر :يستخدم زيت اللوز المر الدافئ بمقدار ثلاث قطرات لإذابة الشمع البني المتراكم في,الاذن وإخراجه حيث ان هذا الشمع يسد مجرى الاذن فلا يسمع الشخص إلا بعد إخراجه.كما,انه يعالج التهاب الاذن ويقطع الطنين الموجود بها. وإذا خلط زيت اللوز المر مع عصير,البصل ثم سخن على النار مع التحريك المستمر ويبعد عن النار ويحرك حتى تخف درجة,حرارته ثم يقطر منه بعد ذلك في الاذن ثلاث قطرات فانه يعمل على شفاء جميع الأعراض,الموجودة بها.
مزيج العنزروت والفلفل الأبيض والعسل:يسحق الفلفل الأبيض سحقاً ناعما وكذلك العنزروت ثم يسخن نصف فنجان من العسل ثم يضاف,له ملعقة صغيرة من كل من الفلفل الأبيض والعنزروت ويحرك جيدا ويبرد ثم يقطر في,الاذن بقطعة قطن، ثم تدخل قطعة القطن المبللة بالمزيج في الاذن على شرط أن يكون,حجمها مناسبا وتترك في الاذن لمدة 24ساعة.
رجل الأسد :,والطريقة أن يؤخذ,ملء ملعقة صغيرة من مسحوق رجل الأسد الناعم جداً ووضعها في ملء كوب ماء مغلي وتركها,لمدة 5دقائق ثم تشرب ببطء بما فيها من مسحوق العشب وتؤخذ هذه الجرعة مرتين الأولى,بعد الإفطار والأخرى عند النوم.
الحلبة : يشرب مغلي الحلبة عدة مرات في اليوم لمعالجة الطنين ,.
الفجل : يقطر نقطة واحدة من عصير الفجل في اذن المريض مرتين يوميا لعلاج الطنين وقلة السمع ,.
السبانخ : يؤكل السبانخ لغناة بالزنك اللازم لعلاج طنين الاذن ,.
البصل : يحمر البصل في زيت الزيتون ثم يترك ليبرد ثم يقطر منه نقطة في الاذن قبل النوم لعلاج الطنين , .
الزعرور : ينقع ملعقة صغيرة من اوراق الزعرور في كأس ماء مغلي لمدة ربع ساعة ثم يشرب فنجان ثلاث مرات يوميا بعد الاكل ,.
حبة البركة : يستخدم كذلك زيت الحبة السوداء بتقطير نقطة في الاذن يوميا لعلاج طنين الاذن ,.
الخزامي : يقطر نقطة واحدة من زيت اللافندر (الخزامي) في الاذن لعلاج الطنين , .
الخردل: بذور الخردل تطحن ناعمه وتلف فى قماشه وتوضع فى الاذن كل مساء عند النوم وحتى الصباح لمده ثلاثه ايام متتاليه.
منقول