(فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل )
مقومات النصر والتأييدالإلهي :
إيمان بالله,ثقة بنصره, توكل ,تفويض للأمر إليه
الصبرعلى أمر الله وقدره، واتقاء غضبه؛ يحفظان من كيد النفاق وأهله
(وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا)
حري بالمؤمن ألا يفشي سره لمن لا يثق في دينه
(لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خَبَالا )
" وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون "
المعصية بعد النعمة أشد من المعصية قبل النعمة!
-ابن عثيمين –
لن يضيع ثواب العمل الصالح صَغُر أو كبُر
(وما يفعلوا من خير فلن يكفروه)
القرآن يعلمنا الإنصاف
(ليس سواءً)
والمراد بهم صالحو أهل الكتاب قبل البعثة، ومن أسلم بعد البعثة.
كل شبهة تثير الشكوك فإن في الكتاب والسنة مايردها
( وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله)
[IMG]https://**- /v/t1.0-9/23435169_1525153647561353_5436767831197241316_n.jpg?oh=a50f8214017720aa1959e4091cd718d8&oe=5A615112[/IMG]
في الركون إلى الكفار خسارة الدنيا والاخرة
وأي صفقة أخسر من المسارعة فيمن الحال معهم
(تحبونهم و يحبونكم)
{ أم حسبتم أن تدخلوا الجنة... }
الجنّـة أعلى المطالب..!
وكلما عظُم المطلوب عظمت وسيلتـه فـزد همّـتك حتى تصل
إن الغم قد يكون مثوبه من الله
لإنه إذا جاء غم لحقه غم كان ذلك مفتاح ذهاب الحزن.
(فَأَثَابَكُمْ غُمَّاً بِغَمٍّ لِّكَيْلا تَحْزَنوا)
{…يعلم الله الذين جـهدوا منكم ويعلم الصبرين }
مكاره الدنيا تنقلب (منـحًا) تسرّ بها..!
وذلك بالإحتساب و توطين النفس لها
" فأهلكناهم بذنوبهم "
حقيقة لامناص عنها : الذنوب هلاك ..
ليس كل من جادل يبحث عن دليل،
فمنهم من يحب الجدال انتصارا للهوى ولن تقنعه كل الأدلة
(وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاءوك يجادلونك)