الجَزر،فوائد الجزر،أضرار الجزر،التركيب الغذائي للجزر.
الجَزر،فوائد الجزر،أضرار الجزر،التركيب الغذائي
للجزر.
الجزر.. هو أحدُ الخضروات الجذريّة المعروفة، والتي تتمّ زراعتها في جميعِ أنحاءِ العالم، وهو يحملُ الاسم العلميّ (Daucus carota)، وتعتبرُ الصّين الدّولة الرئيسيّة في إنتاج الجزر في العالم، ويوجد الجزر بعدّة ألوان، حيث إنّ النّوع الأولّ الذي عُرف منه هو الجزر الأصفر والبنفسجيّ، كما يُوجد جزرٌ أحمر وجزرٌ أبيض، ولكنّ الجزر البرتقاليّ المشهور حاليّا بشكل أكبر احتلّ تقريباً مكان استهلاكِ جميع أنواع الجزر السّابقة، هذا على الرّغم من استمرار بعض هذه الأنواع في بعض المناطق، وقد ارتفع استهلاك الجَزر في السّنوات الأخيرة؛ وذلك بسبب ما عُرف عنه من فوائدَ صحيّة متعددة، ويهدف هذا المقال للحديثعن مكوّنات الجزر وفوائدها الصحيّة
وأيضا أضراره ان وجد فأهلا بكـــــــــــــــــــم .
يحتوي الجزر على العديد من المواد المغذية، والفيتامينات، والألياف، ويمكن الحصول على فوائد الجزر من خلال أكله أو عصره، ويمتلك عصير الجزر فوائد غذائية عالية، ومن خلال امتصاص العناصر الغذائية ومضادات الأكسدة بفاعلية يساعد عصير الجزر على تقوية جهاز المناعة، ويتميز الجزر بقلة سعراته الحرارية، التي تساعد على تقليل وزن الجسم، ويعمل الجزر على تقوية النظر، حيث يحتوي عصيره على كمية عالية من البيتا كاروتين الذي يعتبر من أنواع فيتامين أ، ويساعد الجزر على معالجة مشاكل الجلد المختلفة، وذلك لاحتوائه على فيتامين ج الذي يتميّز بخصائص شفاء قوية،
التركيب الغذائي للجزر
يمثّلُ الجدولُ التالي التركيبَ الغذائيّ لكل 100 جم من الجزر الطازج غيرِ المطبوخ:
العنصر الغذائيّ القيمة الماء 88.29 غم الطاقة 41 سعراً حرارياً البروتين 0.93 غم الدهون 0.24 غم الكربوهيدرات 9.58 غم الألياف الغذائية 2.8 غم مجموع السكريات 4.74 غم الكالسيوم 33 ملغم الحديد 0.30 ملغم المغنيسيوم 12 ملغم الفسفور 35 ملغم البوتاسيوم 320 ملغم الصوديوم 69 ملغم الزنك 0.24 ملغم الفيتامين ج 5.9 ملغم الثيامين 0.066 ملغم الريبوفلاڤين 0.058 ملغم النياسين 0.983 ملغم فيتامين ب6 0.138 ملغم الفولات 19 ميكروجرامات فيتامين ب12 0.00 ميكروجرام فيتامين أ 16706 وحدة عالمية، أو 835 ميكروجراماً فيتامين ھ (ألفا-توكوفيرول) 0.66 ملغم الفيتامين د 0 وحدة عالمية فيتامين ك 13.2 ميكروجرام الكافيين 0 ملغم الكوليسترول 0 ملغم فوائدُ الجزر
يُعتبرُ الجزر مصدراً غنيّاً بالمركّبات النّباتيّة ذات الفوائد الصحيّة، مثل المركّبات الفينوليّة (بالإنجليزيّة: Phenolic compounds)، والمركّبات متعدّدة الأسيتيلين (بالإنجليزيّة: Polyacetylenes)، والكاروتينات (بالإنجليزيّة: Carotenoids)، وهو غنيّ بالبيتا-كاروتين، والفيتامين ج، والفيتامين ھ، ولذلك فهو يعتبر غذاءً محمّلاً بالفيتامينات، بالإضافة إلى ذلك فهو مصدرٌ جيّد للألياف الغذائيّة، ولجميع هذه الأسباب يُعتبر الجزر غذاءً وظيفيّاً
وفيما يلي الفوائد الصحيّة لكل من هذه المكوّنات.
الكاروتينات
الكاروتينات هي عبارة عن عائلة من المركّبات النباتيّة الكيميائيّة (بالإنجليزيّة: Phytochemicals) تضمّ أكثرَ من 700 مركّب في الطّبيعة، وهي عبارة عن صبغات طبيعيّة مسؤولة عن ألوانِ الكثير من الفواكه والخضروات، وقد عُرفت الكاروتينات بفوائدها الصحيّة المتعدّدة، وتشمل فوائدها ما يلي:
المركّبات الفينوليّة
يحتوي الجزر على العديد من المركّبات الفينوليّة التي تمنح فوائد صحيّةً متعدّدة، وعلى الرّغم من توزيع هذه المركّبات في جميع أجزاء الجزر، إلّا أنّ القشرة التي تمثل ما لا يتعدّى 11% من وزنِ الجزر تحتوي على حوالي 51.1% من هذه المركبات، وتحملُ المركّبات الفينوليّة خواصّ مضّادة للأكسدة ومضادّة للطّفرات والأورام السّرطانيّة، ويحتوي الجزر على حوالي 26.6 ± 1.70 ميكروجرام/جم من المركّبات الفينوليّة، في حين وُجد أنّ محتوى عصير الجزر البنفسجيّ من هذه المركبات يعادل 772 ± 119ميكروجرام/لتر.
الألياف الغذائيّة
الألياف الغذائيّة هي عبارة عن كربوهيدرات معقّدة غيرُ قابلةٍ للهضم تُوجد في الأجزاء الهيكليّة من النباتات، ويُعتبرُ الجزر مصدراً غنيّاً بهذه الألياف، وتمنحُ الألياف الغذائيّة فوائدَ صحيّة متعدّدة، مثل:
إنّ محتويات الجزر التّي تم الحديث عنها أعلاه يُمكن أن تحمل فوائد أخرى، وهي تشمل ما يلي:
أضرار الجزر
يُعتبرُ تناولُ الجزر آمناً عندما يتمّ تناوله بالكمّيّات الموجودة بشكل اعتياديّ في الحمية،
_ولكنّ استهلاكه بكميّات كبيرة يمكن أن يسبّب اصفراراً في الجلد،
_كما أنّ استهلاك عصيره بكميّات كبيرة يُمكن أن يُسبّب تسوّس الأسنان،
_ويُعتبر استهلاكه بالكميّات الاعتياديّة من قبل الحوامل والمرضعات والأطفال الصّغار آمناً أيضاً،
_ولكن لا توجد معلومات كافية عن مدى أمان استهلاكه بجرعات كبيرة وعلاجيّة أثناء فترات الحمل والرّضاعة،
_كما أنّ استهلاك عصيره بكميّات كبيرة من قبل الأطفال يمكن أن يُسبّب اصفراراً في الجلد وتسوّساً في الأسنان.
يُمكن أن يسبّبَ الجزر الحساسيّة في الأشخاص الذين يعانون من حساسيّة الكرفس وعشبة حبق الرّاعي (بالإنجليزيّة: Mugwort)، ونبات القضبان (بالإنجليزيّة: Birch)، والبهارات، والنّباتات القريبة منها.
كما ويُمكن أن يعمل الجزر على خفض مستوى جلوكوز الدم،
_ممّا يُحتّم مراقبة مستواه على الأشخاص المصابين بمرض السكري، والّذين يتناولون كمّياتٍ كبيرة
_من الجزر الذي يمكن أن يسبّب تناوله بكميّات كبيرة مع أدوية السكري انخفاضاً كبيراً في مستوى سكّر الدم.
الحمد لله على نعمه التى لا تعد ولاتحصى وحفظكم من كل مكروه.
للجزر.
الجزر.. هو أحدُ الخضروات الجذريّة المعروفة، والتي تتمّ زراعتها في جميعِ أنحاءِ العالم، وهو يحملُ الاسم العلميّ (Daucus carota)، وتعتبرُ الصّين الدّولة الرئيسيّة في إنتاج الجزر في العالم، ويوجد الجزر بعدّة ألوان، حيث إنّ النّوع الأولّ الذي عُرف منه هو الجزر الأصفر والبنفسجيّ، كما يُوجد جزرٌ أحمر وجزرٌ أبيض، ولكنّ الجزر البرتقاليّ المشهور حاليّا بشكل أكبر احتلّ تقريباً مكان استهلاكِ جميع أنواع الجزر السّابقة، هذا على الرّغم من استمرار بعض هذه الأنواع في بعض المناطق، وقد ارتفع استهلاك الجَزر في السّنوات الأخيرة؛ وذلك بسبب ما عُرف عنه من فوائدَ صحيّة متعددة، ويهدف هذا المقال للحديثعن مكوّنات الجزر وفوائدها الصحيّة
وأيضا أضراره ان وجد فأهلا بكـــــــــــــــــــم .
يحتوي الجزر على العديد من المواد المغذية، والفيتامينات، والألياف، ويمكن الحصول على فوائد الجزر من خلال أكله أو عصره، ويمتلك عصير الجزر فوائد غذائية عالية، ومن خلال امتصاص العناصر الغذائية ومضادات الأكسدة بفاعلية يساعد عصير الجزر على تقوية جهاز المناعة، ويتميز الجزر بقلة سعراته الحرارية، التي تساعد على تقليل وزن الجسم، ويعمل الجزر على تقوية النظر، حيث يحتوي عصيره على كمية عالية من البيتا كاروتين الذي يعتبر من أنواع فيتامين أ، ويساعد الجزر على معالجة مشاكل الجلد المختلفة، وذلك لاحتوائه على فيتامين ج الذي يتميّز بخصائص شفاء قوية،
التركيب الغذائي للجزر
يمثّلُ الجدولُ التالي التركيبَ الغذائيّ لكل 100 جم من الجزر الطازج غيرِ المطبوخ:
العنصر الغذائيّ القيمة الماء 88.29 غم الطاقة 41 سعراً حرارياً البروتين 0.93 غم الدهون 0.24 غم الكربوهيدرات 9.58 غم الألياف الغذائية 2.8 غم مجموع السكريات 4.74 غم الكالسيوم 33 ملغم الحديد 0.30 ملغم المغنيسيوم 12 ملغم الفسفور 35 ملغم البوتاسيوم 320 ملغم الصوديوم 69 ملغم الزنك 0.24 ملغم الفيتامين ج 5.9 ملغم الثيامين 0.066 ملغم الريبوفلاڤين 0.058 ملغم النياسين 0.983 ملغم فيتامين ب6 0.138 ملغم الفولات 19 ميكروجرامات فيتامين ب12 0.00 ميكروجرام فيتامين أ 16706 وحدة عالمية، أو 835 ميكروجراماً فيتامين ھ (ألفا-توكوفيرول) 0.66 ملغم الفيتامين د 0 وحدة عالمية فيتامين ك 13.2 ميكروجرام الكافيين 0 ملغم الكوليسترول 0 ملغم فوائدُ الجزر
يُعتبرُ الجزر مصدراً غنيّاً بالمركّبات النّباتيّة ذات الفوائد الصحيّة، مثل المركّبات الفينوليّة (بالإنجليزيّة: Phenolic compounds)، والمركّبات متعدّدة الأسيتيلين (بالإنجليزيّة: Polyacetylenes)، والكاروتينات (بالإنجليزيّة: Carotenoids)، وهو غنيّ بالبيتا-كاروتين، والفيتامين ج، والفيتامين ھ، ولذلك فهو يعتبر غذاءً محمّلاً بالفيتامينات، بالإضافة إلى ذلك فهو مصدرٌ جيّد للألياف الغذائيّة، ولجميع هذه الأسباب يُعتبر الجزر غذاءً وظيفيّاً
وفيما يلي الفوائد الصحيّة لكل من هذه المكوّنات.
الكاروتينات
الكاروتينات هي عبارة عن عائلة من المركّبات النباتيّة الكيميائيّة (بالإنجليزيّة: Phytochemicals) تضمّ أكثرَ من 700 مركّب في الطّبيعة، وهي عبارة عن صبغات طبيعيّة مسؤولة عن ألوانِ الكثير من الفواكه والخضروات، وقد عُرفت الكاروتينات بفوائدها الصحيّة المتعدّدة، وتشمل فوائدها ما يلي:
- إن الوظيفة الفسيولوجيّة الأساسيّة للكاروتينات هي عملها كمركّبات أوليّة لتصنيع فيتامين أ.
- تُعتبر الكاروتينات مضادات أكسدة تحاربُ الجذور الحرّة ومركّبات الأكسجين الأحاديّة، وهي ذات أهميّة كبيرة للصحّة.
- تعمل الكاروتينات على منع تخثّر الدم بسبب دورها كمضادّات أكسدة.
- وُجد للكاروتينات، مثل البيتا-كاروتين تأثيرات وقائيّة ضد السرطان.
- تحسّن الكاروتينات من عملِ جهاز المناعة.
- تعمل الكاروتينات على خفضِ خطرِ الإصابةِ بالعديد من الأمراض، مثل أمراض القلب والأوعية الدمويّة، والتنكّس البقعيّ (الضمور الشبكيّ) المرتبط بتقدّم العمر (بالإنجليزيّة: Age-related macular degeneration)، وتكوّن السّاد أو ما يُعرف بالماءِ الأبيض (بالإنجليزيّة: Cataract)،[١] وهي تلعب دوراً هامّاً في صحّة العينين.
- يمكن أن تلعب الكاروتينات دوراً في الوقاية من مرض الزهايمر.
- يُعتبر الجزرُ فعّالاً كمدرّ للبول، وكمعادل للنيتروجين في الجسم، وفي التخلّص من حمض اليوريك (بالإنجليزيّة: Uric acid)، الأمر الذي يُمكن تفسيره بمحتوى الجزر العالي من الكاروتينات، وخاصة البيتا-كاروتين.
- يُمكن أن يُساهم تناولُ الجزرِ أيضاً في الوقاية من السّكتة الدماغيّة، وارتفاع ضغطِ الدم، وهشاشة العظام، ومرض الساد أو الماء الأبيض الناتج عن التهاب المفاصل، وربو القصبات الهوائيّة، والتهاب المسالك البوليّة.
- وجدت الدّراسات أنّ مركبات الألفا-كاروتين والبيتا-كاروتين تعمل على الوقاية من تصلب الشرايين (بالإنجليزيّة: Atherosclerosis).
المركّبات الفينوليّة
يحتوي الجزر على العديد من المركّبات الفينوليّة التي تمنح فوائد صحيّةً متعدّدة، وعلى الرّغم من توزيع هذه المركّبات في جميع أجزاء الجزر، إلّا أنّ القشرة التي تمثل ما لا يتعدّى 11% من وزنِ الجزر تحتوي على حوالي 51.1% من هذه المركبات، وتحملُ المركّبات الفينوليّة خواصّ مضّادة للأكسدة ومضادّة للطّفرات والأورام السّرطانيّة، ويحتوي الجزر على حوالي 26.6 ± 1.70 ميكروجرام/جم من المركّبات الفينوليّة، في حين وُجد أنّ محتوى عصير الجزر البنفسجيّ من هذه المركبات يعادل 772 ± 119ميكروجرام/لتر.
الألياف الغذائيّة
الألياف الغذائيّة هي عبارة عن كربوهيدرات معقّدة غيرُ قابلةٍ للهضم تُوجد في الأجزاء الهيكليّة من النباتات، ويُعتبرُ الجزر مصدراً غنيّاً بهذه الألياف، وتمنحُ الألياف الغذائيّة فوائدَ صحيّة متعدّدة، مثل:
- الوقاية من الإمساك.
- الوقاية من أمراض الرّتوج (بالإنجليزيّة: Diverticulat diseases).
- تنظيم مستوى سكّر (جلوكوز) الدّم
- الوقاية من العديد من أنواع السّرطان ومحاربتها.
إنّ محتويات الجزر التّي تم الحديث عنها أعلاه يُمكن أن تحمل فوائد أخرى، وهي تشمل ما يلي:
- يُعتبر الجزر منخفضاً بالسُّعرات الحراريّة، في حين أنّه مرتفعُ المحتوى بالماء والألياف الغذائيّة التي تمنح الشعور بالشّبع وتقلّل من كميّة السّعرات الحراريّة المتناولة، وهو لذلك يُعتبر غذاءً مناسباً في حميات خسارة الوزن، وقد يلعب دوراً هامّاً في التحكّم بالجوع ومحاربة السّمنة.
- يُعتبرُ الجزر مصدراً ممتازاً لفيتامين أ بسبب محتواه العالي من الكاروتينات، وقد وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول الجزر يمكن أن يساهم في علاج حالات نقص فيتامين أ، ويلعب فيتامين أ دوراً هامّاً في الوقاية من العشا الليليّ.
- يمنح تناول 100 جم من الجزر حوالي 120% من الاحتياجات اليوميّة من فيتامين أ، و 4.5% من احتياجات فيتامين ھ، و 3% من احتياجات الكالسيوم، و 4% من احتياجات المغنيسيوم، و 7% من احتياجات البوتاسيوم، و 11% من احتياجات الألياف الغذائيّة للإناث في عمر 19-30 سنة.[٢]
- يحتوي الجزر على كميّات جيّدة من الفيتامينات الثيامين (فيتامين ب1)، والرّيبوفلافين (فيتامين ب2)، والنياسين (فيتامين ب3)، مقارنة بالخضروات الأخرى.
- وُجد أنّ الجزرَ البرتقاليّ الغامق، أي الأكثر احتواءً على مركّب البيتا-كاروتين يمنح الكمّيات الأعلى من العناصر المعدنيّة.
- يمكن أن يفيد الجزر في حالات الفيبروميالجيا، أو الألم الليفيّ العصبيّ (بالإنجليزيّة: Fibromyalgia)، حيث وَجدت بعضُ الدّراسات الأوليّة أنّ تناولَ حميةٍ نباتيّة تتضمّن 2-4 حصص من عصير الجزر لمدّة سبعةِ أشهر يحسّن من حالات الفيبروميالجيا.
- وجدت بعض الدراسات الأوليّة دوراً للجزر في حالات السكري.
- وجدت بعض الدراسات الأوليّة أنّ الجزر يلعب دوراً في حالات نقص الزنك.
- يحمل الجزر تأثيرات مضادّة للديدان والبكتيريا.
أضرار الجزر
يُعتبرُ تناولُ الجزر آمناً عندما يتمّ تناوله بالكمّيّات الموجودة بشكل اعتياديّ في الحمية،
_ولكنّ استهلاكه بكميّات كبيرة يمكن أن يسبّب اصفراراً في الجلد،
_كما أنّ استهلاك عصيره بكميّات كبيرة يُمكن أن يُسبّب تسوّس الأسنان،
_ويُعتبر استهلاكه بالكميّات الاعتياديّة من قبل الحوامل والمرضعات والأطفال الصّغار آمناً أيضاً،
_ولكن لا توجد معلومات كافية عن مدى أمان استهلاكه بجرعات كبيرة وعلاجيّة أثناء فترات الحمل والرّضاعة،
_كما أنّ استهلاك عصيره بكميّات كبيرة من قبل الأطفال يمكن أن يُسبّب اصفراراً في الجلد وتسوّساً في الأسنان.
يُمكن أن يسبّبَ الجزر الحساسيّة في الأشخاص الذين يعانون من حساسيّة الكرفس وعشبة حبق الرّاعي (بالإنجليزيّة: Mugwort)، ونبات القضبان (بالإنجليزيّة: Birch)، والبهارات، والنّباتات القريبة منها.
كما ويُمكن أن يعمل الجزر على خفض مستوى جلوكوز الدم،
_ممّا يُحتّم مراقبة مستواه على الأشخاص المصابين بمرض السكري، والّذين يتناولون كمّياتٍ كبيرة
_من الجزر الذي يمكن أن يسبّب تناوله بكميّات كبيرة مع أدوية السكري انخفاضاً كبيراً في مستوى سكّر الدم.
الحمد لله على نعمه التى لا تعد ولاتحصى وحفظكم من كل مكروه.
إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الجَزر،فوائد الجزر،أضرار الجزر،التركيب الغذائي للجزر.
إظهار التوقيع
توقيع : مريم 2
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الجَزر،فوائد الجزر،أضرار الجزر،التركيب الغذائي للجزر.
إظهار التوقيع
توقيع : وردة وفولة
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| كيفية تنشيط التمثيل الغذائي لضمان خسارة الوزن | مريم 2 | الرجيم والرشاقة | ||
| التسمم الغذائي,اعراض و علاج التسمم الغذائي,تعرفي علي انواع التسمم الغذائي واسبابه واعراضه وطرق العلاج | جنا حبيبة ماما | العيادة الطبية | ||
| التسمم الغذائي Food Poisoning | حياه الروح 5 | العيادة الطبية | ||
| التسمم الغذائي , كيفية التغلب على التسمم الغذائى ، How to beat food poisoning | وغارت الحوراء | العيادة الطبية | ||
| التسمم الغذائي وسلامة الطعام | ريموووو | منتدى عدلات التعليمي | ||
الساعة الآن 12:58 AM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع