أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ



الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ
الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ،
نصائح للحفاظ على الصحة.
الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ
الشيخوخة
هي جزء من دورة الحياة، ومرحلة من مراحلها التي لا مفرّ منها، فالشيخوخة عملية جسدية، ونفسية، واجتماعية، تعدّ المرحلة النهائية من العمر الافتراضيّ، لا تتفق مع ظروف الوفيات أو الأمراض، ولا تبدأ في نفس الوقت للجميع، ومن الصعب تحديدها، ولكن في كثير من الأحيان تبدأ في سنّ 60 أو 65 فأكثر، تبدأ علاماتها في فقدان الشخص لقدرته على ممارسة العمل والواجبات المعتاد على القيام بها.

الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ
علامات الشيخوخة

هناك العديد من علامات مرحلة الشيخوخة، ومنها:
  • انخفاض قليل في استقامة العمود الفقريّ، وانحناء الظهر.
  • زيادة خطورة الإصابة بضربة شمس، أو انخفاض درجة حرارة الجسم.
  • كسر العظام بسهولة كبيرة.
  • حركة بطيئة ومحدودة.
  • الإمساك.
  • خفّة في التفكير، والذاكرة، مع احتمالية الإصابة بالخرف، والهذيان.
  • تغيّرات مشتركة بدءاً من تصلّب المفاصل إلى التهاب حاد.
  • انخفاض في حدة البصر، والسمع.
  • انخفاض في الطاقة الإجمالية.
  • انخفاض في ردود الفعل، وصعوبة في التوازن.
  • سلس البول.
  • تناقص الرؤية الطرفية.
  • ظهور التجاعيد وترهّل الجلد.
  • ظهور شيب الشعر.
الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ

الغذاء والجمال

عندما يتعلّق الأمر بالجمال والحفاظ على الشّباب والصّبا، نجد الكثير من الأشخاص يتوقون لإيجاد جميع الحلول والطّرق المُمكنة التي تقيهم من تغيّرات التّقدم في العُمر وظهور علامات الشّيخوخة، حيث إنّ البشرة تتغيّر والشّيب يظهر، وقد تبدأ صحّة الجسم بالتّراجع، إلّا أنّ البشرة هي أوّل ما يُظهر عدّاد العمر، في حين قد تبقى علامات الشيخوخة مخفيّة في الأعضاء الدّاخليّة، وتكمن محاربة الشّيخوخة النّاجحة والفعّالة في التّركيز على الصحّة والنّشاط ومنع التّقدم في العمر من أن يُصبح وقتاً للمرض، مع خفض ظهور علامات التّقدم في السّن على البشرة والوجه والجسم، ولذلك لابدّ من الاهتمام بالصحّة ومكافحة الشّيخوخة منذ الصّغر، حيث إنّ تناول الحمية الصحيّة ومُمارسة التّمارين الرياضيّة بشكل منتظم على مدى سنوات طويلة يلعب دوراً هامّاً في الحفاظ على الصحّة والشباب، وتنتشر الكثير من الشّائعات حول بعض الفيتامينات واستخداماتها لمكافحة علامات التقدم في السّن،
ولذلك يهدف هذا المقال للحديث عن الحقائق العلميّة خلف الفيتامينات التي تحارب الشّيخوخة
فتابعوا معنا من منتدى عدلات .
الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ

أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة

يشمل الحفاظ على البشرة من زيادة ظهور علامات التقدم بالسّن الكثير من الاستراتيجيّات، ولعلّ من أهمّها محاولة عدم التّعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، واستخدام واقي الشّمس لمنع تأثيرات الأشعّة فوق البنفسجيّة، بالإضافة إلى عدم التّعرض للمُلوّثات والسّموم، وتناول مضادّات الأكسدة، حيث وجدت الدّراسات العلميّة أنّ تناول بعض المُكمّلات الغذائيّة يساهم في تحسين حالة البشرة، إذ تعمل مضادّات الأكسدة على محاربة الجذور الحُرّة وخفض تكوين مركبات الأوكسجين النّشطة وترميم أنسجة الخلايا التي تضرّرت بالأكسدة، وتُعتبر التّغذية السّليمة أفضل طريقة للحصول على مُضادّات الأكسدة، حيث تشمل مضادات الأكسدة التي يُمكن الحصول عليها من الغذاء والتي تساهم في مكافحة شيخوخة البشرة فيتامين ج وفيتامين ھ والكاروتينات وعنصري السيلينيوم والنّحاس، وتشمل العناصر التي أثبتت الدّراسات العلميّة تأثيراتها الإيجابيّة في محاربة الشّيخوخة فيتامين ج وفيتامين ھ والسيلينيوم.

فيتامين ج

يُعتبر عمل فيتامين ج كمضاد للأكسدة أحد أهم الوظائف التي يقوم بها في الجسم، كما أنّه يلعب دوراً هامّاً في تصنيع الكولاجين الذي يُعتبر البروتين الأساسيّ في البشرة وغيرها من الأنسجة، وهو يحارب الشّيخوخة عن طريق محاربته للجذور الحرّة وما تسبّبه من أضرار تشمل تسريع عمليّة الشّيخوخة، ويُعتبر فيتامين ج أكثر مضادات الأكسدة وفرة في البشرة، ولذلك تتأثّر البشرة بشكل كبير من التّعرض للملوّثات والتّدخين والتّعرض لأشعّة الشّمس، حيث يعمل التّعرض البسيط للأشعة فوق البنفسجيّة على خفض مستوى فيتامين ج في البشرة بما نسبته 30%، كما يعمل التّعرض لتلوث المدن إلى خفض مستواه بنسبة 55%، ويساهم تناول فيتامين ج في خفض خطر الإصابة ببعض الأمراض المتعلّقة بتقدّم السن، مثل تأثيره في منع أو إبطاء فقدان البصر في حالات الضّمور الشّبكيّ المُرتبط بتقدّم العمر (بالإنجليزيّة: Age-related macular degeneration)، وخفض خطر الإصابة بتصلّب الشّرايين (بالإنجليزيّة: Atherpsclerosis)، والمُساهمة في خفض مستوى ضغط الدّم الانقباضيّ عند تناوله مع أدوية الضّغط، وخفض خطر الإصابة بسرطان عنق الرّحم وسرطان المعدة، وغيرها من التّأثيرات.

ويحتاج البالغون إلى حوالي 2000 ملغم من فيتامين ج يوميّاً، ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول الفواكه والخضروات، حيث تُعتبر الفواكه الحمضيّة وعصائرها من أهمّ مصادره الغذائيّة، كما ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول الفراولة والبطيخ والبندورة والبروكلي والفلفل الحلو والكيوي والكرنب وغيرها.
فيتامين ھ

يُعتبر فيتامين ھ أهمّ مضادّات الأكسدة الذّائبة في الدّهن في جسم الإنسان، وتُشكّل وظيفته كمضاد للأكسدة أحد أهمّ ميكانيكيات الجسم الدفاعية ضدّ تأثيرات الجذور الحرّة، الأمر الذي يعمل على حماية مكّونات وأغشية الخلايا الحسّاسة من الأكسدة والتلف، كما أنّه يعمل على وقاية الأحماض الدهنية غير المشبعة وغيرها من الدهون والمواد المتعلّقة بها (مثل فيتامين أ) من الأكسدة، ويُساهم تناوله في وقاية البشرة من تأثيرات التّقدم في السّن، كما ووجدت بعض الدّراسات أنّ استخدامه الخارجيّ على البشرة يُساهم في خفض التّجاعيد الناتجة عن التّعرض للشّمس ويحسّن من بُنية البشرة.

وبالإضافة إلى تأثيره على البشرة يُحارب فيتامين ھ مشاكل أخرى تتعلّق بالتّقدم في العمر والشّيخوخة، مثل خفض خطر الوفاة بسرطان المثانة، وخفض خطر الإصابة بالخرف (بالإنجليزيّة: Dementia)، وخفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، والمُساهمة مع فيتامين ج في تحسين حالات ارتفاع كوليسترول الدّم، وخفض خطر الإصابة بالسّكتة الدماغيّة في الرّجال المصابين بالسكري والضغط، وغيرها.

ويحتاج البالغون إلى 1000 ملغم من فيتامين ھ يوميّاً، ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول مصادره الغذائيّة، والتي تشمل الزيوت النباتيّة وجميع المنتجات التي تحتوي عليها، ويعتبر زيت جنين القمح مصدراً مميّزاً له، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أنّ فيتامين ھ سريع التلف والتأثّر بالحرارة والأكسدة، ولذلك تعتبر الأغذية الطازجة والتي لم تتعرّض إلى الكثير من خطوات التصنيع والطهي مصادراً جيّدةً له، في حين لا تعتبر الأغذية التي تعرّضت لخطوات تصنيع متعدّدة أو للقلي مصادراً جيدةً.

الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ
أغذية لمحاربة الشّيخوخة

يعمل تناول الفواكه والخضروات مُتعدّدة الألوان المليئة بمُضادّات الأكسدة، مثل الخضروات الورقيّة الخضراء، والبندورة شديدة الاحمرار، والتّوت الأزرق، والجزر، والعنب الأحمر على منح الجسم ما يحتاجه لمحاربة الشّيخوخة، ويجب أن يهدف الفرد إلى تناول ما يتراوح بين 5 إلى 9 حصص من الفواكه والخضروات يوميّاً، كما يجب تناول حوالي 3 حصص يوميّاً من الحبوب الكاملة، مثل الأرز البنيّ، والقمح الكامل، والشّوفان الكامل، والكينوا وغيرها من الحبوب الكاملة، والتي تُخفّض من خطر الإصابة بأمراض القلب وبمرض السّكري من النّوع الثّاني وغيرها، كما يجب تناول الأسماك الدّهنية للحصول على الأوميغا-3، والذّي يٌخفّض من خطر الإصابة بأمراض القلب والسّكتة الدّماغيّة والزهايمر، والحليب ومنتجاته منخفضة الدّسم المُدعّمة بفيتامين د لخفض خطر الإصابة بهشاشة العظام، والحفاظ على مُستويات طبيعيّة للكوليسترول وخفض فرصة الإصابة بأمراض القلب، كما أنّ تناول المُكسّرات، مثل اللوز والجوز، والبقوليّات، كالعدس، يساهم أيضاً في محاربة الشيخوخة.
ولا بدّ من خفض تناول الدّهون المُشبعة واللحوم مرتفعة الدّهن والحليب ومنتجاته كاملة الدّسم والسّكريّات والملح للحصول على حمية صحيّة تُخفّض من خطر الإصابة بالأمراض التي ترتفع نسبها في كبار السّن، وممّا تقدّم نجد أنّ مبادئ الحمية اللازمة لمحاربة الشّيخوخة هي مبادئ الحمية الصحيّة العامّة، والتي يجب الحرص على الالتزام بها من قبل الجميع.

الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ
نصائح للحفاظ على الصحة
هناك العديد من النصائح التي تحافظ على الصحة العامة في مرحلة الشيخوخة، ومنها:
  • تجنب التدخين: كون التدخين يساهم في الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية، وهشاشة العظام، ويسبّب العديد من أنواع السرطان، كما أنّه يجعل ذاكرة الشخص أسوأ.
  • ممارسة الأنشطة البدنية والعقلية كلّ يوم: فالنشاط البدني جيّد للجسم، والعقل، لأنّه يساعد على الحفاظ على العظام، وصحة القلب، والوزن، وقد أظهرت دراسات بأنّ من يمارسون الأنشطة المختلفة لديهم خطر أقلّ بالإصابة بالخرف، ويحافظون على بقاء العقل نشيطاً، ممّا يساعد على منع فقدان الذاكرة.
  • اتباع نظام غذائيّ صحيّ: ينبغي تجنب تناول الأغذية المشبعة بالدهون، لأنّها تسبّب أمراض القلب، والسكتة الدماغية، كما يساهم اتباع نظام غذائيّ صحيّ، مثل الأطعمة الغنية بالحبوب، والخضار، والفواكه في الحماية من الأمراض.
  • تناول الفيتامينات اليومية: ينبغي تناول ما يكفي من الكالسيوم، بما يقارب 1200 ملغ من الكالسيوم يومياً للرجال والنساء من تتراوح أعمارهم بين 50 سنة وما فوق، إلى جانب تناول فيتامين د يومياً، بما يقارب 600 وحدة دولية يومياً للبالغين تحت سن 60، وحوالي (600-1000) وحدة دولية يومياً للأشخاص فوق سن 60.
  • الحفاظ على الوزن الصحي وشكل الجسم: من الصعب حرق السعرات الحرارية مع تقدّم السن، حيث يزداد وزن الجسم، ممّا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكريّ، والسكتة الدماغية، وبعض أنواع السرطان، فمن لديهم وزن أكبر حول بطونهم لديهم خطر أكبر بالإصابة بالأزمة القلبية، والسكتة الدماغية من أولئك الذين لديهم وزن زائد حول الوركين.
  • حماية البصر، والسمع: وذلك باتباع المبادئ والتوجيهات الوقائية.
  • مراجعة الطبيب: في حين ظهور أعراض ارتفاع ضغط الدم، وهشاشة العظام، وانخفاض الكولسترول ينبغي مراجعة الطبيب إذا كان الشخص يحتاج إلى دواء.
  • تجنب التعرض المفرط للشمس والبرد.حفظكم الله من كل مكروه
  • نصيحة
  • كما رأينا الشيخوخة هي جزء من دورة الحياة، ومرحلة من مراحلها التي لا مفرّ منها كم تغير من صحته وجسمه وبنيانه فلا يستطيع أن يفعل ما كان يفعله وهو في شبابه أبدا، فيا اختي ..إنّ العمر أيّامه قليلة، وساعاته تمرّ بسرعة، والفائز من يُحسن التعامل مع الوقت، فيجعله فرصة للطّاعة والقرب من الله تعالى، فلو تفكّر المرء قليلاً في الأمم السابقة وأحوال الناس، حتى القريبين منه، الّذين ارتحلوا عن الدنيا، لعرف أنّ الخلود والبقاء لله وحده، وأنّ عمر الإنسان قصير جداً، فلو قارن عمر المرء، حتى لو بلغ مئات السنين، بعمر الزمن الّذي يعدّ بالمليارات، لعلِمَ أنّه لا يساوي في لغة الزّمن شيئاً، فهو المخلوق الضّعيف العاجز، ولكنّه المكرَّم من الله بعقله وشعوره، عندما يعرف كيف يوظّفهما في خطّه ورضوانه، فلا يظلم الكبير الصّغير، ولا يستقوي القويّ على الضّعيف، ولا يتعدّى النّاس على حقّ بعضهم البعض وكرامتهم، ولا يغتب أحد أحداً، ولا يستعمل الإنسان لسانه ويده إلا في كلّ خير ومصلحة ومحبّة تجلب السّعادة والمحبّة، وتزرع الأمل والخير والعطاء والبرّ في ربوع المجتمع.من يتدبَّر في العمر ومحدوديته، وينتبه من غفلته، ويسارع إلى الإخلاص في طاعة الله، لا يمكن له أن يرضى بالتقاعس والتكاسل عن واجباته، فلا الزوج الذي يعتبر نفسه مطيعاً لله يعتدي على زوجته بالضّرب، أو يمارس عليها ترهيباً كلامياً، ولا الشابّ المطيع لله يسيء إلى والديه، ويقلّل من احترامهم، فلا يحسن إليهم، ولا الأهل المطيعون يستهترون بواجباتهم تجاه أولادهم، بل يحسنون تربيتهم روحياً وأخلاقياً، .فليغتنم الجميع العمر بكلّ أوقاته في طاعة الله، فهذا هو الفوز في الدّنيا، ونيل المرضاة والنّعيم المقيم في الآخرة،فلنكن من عباد الله المطيعين المغتنمين لفرصة العمر في ممارسة فعل الطّاعة، لنربح سعادتنا في الدّنيا والآخرة، ونكون من عباد الله المطيعين حقّاً.
بحث من عملي
الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للحفاظ









إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: الشيخوخة ،علامات الشيخوخة،أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة ، نصائح للح

تسلم ايديكِ

إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
الفيتامينات واهميتها لطفلك , ضرورة الفيتامينات لجسم طفلك محبه لله العناية بالطفل
◕‿◕ الفيتامينات: أنواعها، وظيفتها، أهميتها، ضرر نقصها◕‿◕ نٌےـجَےـوِى ٱلجَےـزٱئريّےـة31 العيادة الطبية
دراسة جديدة حول فوائد الفيتامينات المتعددة اماني 2011 العيادة الطبية
التمارين الرياضية اساسية لمكافحة الشيخوخة ريموووو العناية بالجسم
أفضل 5 فيتامينات لمكافحة الشيخوخة اماني 2011 العيادة الطبية


الساعة الآن 07:57 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل