أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي قطوف من الاسئلة والاجوبة

ما الحل لأصحو لصلاة الفجر كل يوم وأصليها في وقتها؟
الدواء:


❶ اترك السهر المحرَّم:
سواء كان سهرا في معصية أو سهرا مفرطا أدّى إلى عدم الاستيقاظ فجرا، وبهذا تعلم لماذا كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يزجر الناس بعد صلاة العشاء بِدِرَّته قائلا لهم: أسَمَرٌ أول الليل ونومٌ آخره؟!
ولا شك أن النوم أفضل من سهر على المباحات، فضلاً عن السهر مع التخليط ومقارفة السيئات، وإن نومك في هذه الحالة هو طوق نجاة، وصفعةٌ على وجه إبليس إذ لن ينال مُناه.

❷ توضَّأ قبل نومك:
إن حسنة تبذلها قبل نومك هي أفضل ما يعينك على حسنة صلاة الفجر.
في الحديث:
«من بات طاهرا بات في شِعارِه ملَك؛ لا يستيقظ ساعة من الليل إلا قال الملَك: اللهم اغفر لعبدك فلانا، فإنه بات طاهرا».
قال ابن حجر: «إن الأمر فيه للندب، وفيه فوائد منها: أن يبيت على طهارة لئلا يبغته الموت فيكون على هيئة كاملة، ويؤخذ منه الندب إلى الاستعداد للموت بطهارة القلب؛ لأنه أولى من طهارة البدن».

❸ حافظ على أذكار النوم:
اجعل آخر ما تنطق به في يومك: آية الكرسي والمعوذتين، وتأكَّد أنها ستحفظك من الشيطان حتى تستيقظ على صوت أذان الفجر بإذن الله.

❹ لا تنم على معصية:
احفظ جوارحك عما لا يحل لها، فاصرف نظرك -سائر النهار وأثناء الليل- عن الحرام، وتحفَّظ من الغيبة والنميمة والسباب نطقا بلسانك، أو سماعا بأذنك، فقد سئل الحسن البصري: لم لا نستطيع قيام الليل؟ فقال: «قيَّدتكم خطاياكم».

❺ اثأر من عدوك:
إن فاتتك صلاة الفجر فانتقم من شيطانك انتقامًا يؤلمه، وخطة انتقامك هي في صوم اليوم الذي أضعت الصلاة فيه، أو قراءة جزء من القرآن زائدًا عن وِردك، أو صدقة خفية، وكل هذا من باب إتباع السيئة بالحسنة، فإن الحسنات يذهبن السيئات، وليست الأحلام ولا الأحزان ولا الأمنيات.

❻ آثر الأجر العظيم على الحقير!
يحافظ العبد على الخير إما رغبة أو رهبة، وقد ذكر النبي ﷺ إيثار المنافقين لمتاع الدنيا على روائع الأجر، فقال:
«والذي نفسي بيده لو يعلم أحدهم، أنه يجد عَرْقًا سمينا، أو مرماتين حسنتين، لشهد العشاء».
فإذا استشعرت ما ينتظرك في صلاة الفجر مع الجماعة من عظيم أجرٍ ورحمة ورضوان؛ أعانك ذلك على ترك الفراش والمبادرة إلى الصلاة.
والعَرْق هو العظم بما عليه من لحم، والمرماة هي ظِلْف الشاة، أو السهم الصغير الذي يُتَعلم به الرمي، وهو أحقر السهام وأرذلها، وبالجملة هو شيءٌ حقير لا قيمة له، أي: لو علم المنافق أنه يدرك الشيء الحقير والنزر اليسير من متاع الدنيا لبادر إلى حضور الجماعة إيثارًا لذلك على ما أعده الله له من الثواب العظيم؛ وهذا دلالة على سفالة همته وقصورها على دنياه.
والحديث أريد به المنافقون، وقيل بل المراد به المؤمنون، ولم يوبِّخ الله المنافقين، ولا عُنيَ بإخراجهم إلى الصلاة، بل أعرض عنهم لعلمه سوء طويتهم، كما لم يتعرَّضْ لهم حين تخلفوا عن الغزو، ولا عاتَبهم عليه كما عاتب كعب بن مالك وأصحابه من المؤمنين.

❼ تفقد أحبابك عند الغياب:
رواد النوادي والمقاهي لا يهدأ لهم بال إذا غاب أحدهم حتى يستعلموا عن سر غيابه، ونحن أولى بذاك منهم، فقد كان رسولنا ﷺ يتفقد أصحابه في صلاة الصبح إن غاب أحدهم، ونحن على نفس الدرب نسير.

خالد ابو شادي

////////////////
أفطرت رمضان بسبب الحمل وأخرجت مالا فهل علي القضاء؟
الحامل إذا أفطرت خوفا على نفسها أو على نفسها وولدها فعليها القضاء فقط عند الأئمة الأربعة، وإذا أفطرت خوفا على ولدها فقط فعليها القضاء عند الأئمة الأربعة كذلك، وعليها مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم أفطرته في مذهب الحنابلة والشافعية.
والحاصل أن القضاء واجب في قول الأئمة الأربعة ولا تجزئ الفدية عنه خلافا لبعض السلف، ووجوب القضاء كالمقطوع به في نظري لأنها في معنى المريض الذي يرجى برؤه وقد قال الله: ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر.

ومن ثم فعليك أن تقضي ما أفطرته من أيام ولا تجزئك الفدية.
محمود مداد
باحث شرعي ومفتي.. موقع الشبكة الإسلامية


/////////////////////

هل يمكن أن أبيع شَبكتي بدون علم زوجي، لأني أريد مساعدة أحد أقاربي ولا أحب أن يعلم زوجي لأنه يمكن أن يرفض؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد؛
اختلف العلماء في جواز تصرف المرأة في مالها بغير إذن زوجها، فأجازه المالكية فيما دون الثلث ومنعوا تصرفها بما زاد على الثلث من مالها إلا بإذنه، وأجاز ذلك الجمهور مطلقا.

وقول الجمهور هو الصحيح لأدلة كثيرة، فقد تصدقت النساء بحليهن وجعلن يلقين في حجر بلال حين حثهن النبي -صلى الله عليه وسلم- على الصدقة ولم يستأذنن أزواجهن، في وقائع أخرى كثيرة ثابتة في الصحيحين وغيرهما، والحديث الوارد في المنع إن سلمنا صحته فيحمل على المرأة السفيهة جمعا بين الأدلة.

وعليه فلا حرج عليك إن شاء الله في التصرف المذكور، وليس له منعك إن استأذنته لأن المهر من حقك وهو ملك لك فتتصرفين فيه كيفما شئت.

تنبيه: إن كان الذهب قد وثق استلام الزوج له بحيث يطالب بدفعه عند الفراق كما في حالة القائمة فليس للزوجة التصرف حتى تبرأ ذمة زوجها من هذا الذهب بكتابة وثيقة تقر فيها بتسلمها إياه، ثم تتصرف فيه كيف شاءت بعدها ولا يملك منعها إذا فعلت هذا.
والله أعلم.

محمود مداد
باحث شرعي ومفتي.. موقع الشبكة الإسلامية
//////////////////
هل صحيح أن من بكر إلى الجمعة له في كل خطوة أجر سنة صيام وقيام؟
حديث أوس بن أوس عن النبي ﷺ: "مَن غسَلَ يوم الجمعة واغتَسل، وبَكَّر وابتَكر، ومشَى ولم يركب، ودنا مِن الإمام، واستَمَع ولَم يَلْغُ، كان له بكل خطوة عمل سَنَة: أَجر صيامها وقيامها". رواه أحمد وأصحاب السنن، وحسَّنَه غير واحد من أهل العلم.
والمعنى: مَن غَسَل رأسه يوم الجمعة، واغتسل، وبكَّر إلى الجامع، وأدرك أولَ الخطبة، ومشى إليها ولَمْ يركب، واقترب من الإمام، واستمع إلى الخطبة، ولم يشتغل بغيرها، كان له ذلك الأجر العظيم المذكور في الحدي
القاسم نبيل الأزهري
مدرس مساعد بكلية أصول الدين - الأزهر
//////////
هل يجوز رفع النقاب أمام الغير مسلمات؟
الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على رسولِ الله، أمَّا بعد؛

نعم، يجوزُ رفعُ النقابِ أمامَ الكافرات الكتابيَّات كاليهوديَّة والنصرانيَّة.

وعورة المرأة المسلمة مع المرأة الكافرة = كلُّ بدنِها إلا ما يظهَرُ منها حالَ المهنة، كالوجه والشعرِ والرقبة والذراعين إلى المرفقين والرِّجل إلى الركبة.

وهذا بخلافِ عورة المسلمة مع المرأة المسلمة، فإنَّ عورة المسلمة مع المسلمة ما ما بين السرة والركبة.

ولا يعني ذلك التساهلُ في هذا الأمر، ولكن إنما يحتاج إليه عند الحاجة، كاحتياج النساء إلى إرضاعِ صغارهنَّ بينهنَّ ونحوِ ذلك من الحاجات.

ودليلُ التفريق بين المسلمة والكافرة في النظر إلى المرأة المسلمة قولُ الله سبحانه وتعالى: {ولا يُبْدِينَ زينتَهُنَّ إلا لبُعُولَتِهِنَّ أو آبائِهِنَّ أو آباءِ بُعُولَتِهِنَّ أو أبنائِهنَّ أو أبناءِ بُعُولتهنَّ أو إخوَانِهِنَّ أو بني إخوَانِهِنَّ أو بني أَخْوَاتِهِنَّ أو نسائهنَّ}.

فدلَّ ذلك على اختصاصِ الحكمِ المذكورِ بالآية بنسائهنِّ، أي: النساء المسلمات.

وعلى ذلك نصَّ أصحابُنا الشافعيَّة؛ كما صرَّح به الرافعيُّ والنوويُّ الشرح والروضة.

والله أعلم.
محمد سالم بحيري
فقه شافعي.. تحقيق التراث
///////////////////////
هل يجوز للمرأة مصافحة خال الأم؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد؛
خال الأم، وخال الأب، وعم الأم، وعم الأب..
هؤلاء محارم مؤبدون بمنزلة الأعمام والأخوال، فيجوز السلام عليهم بلا شك.

وعمومًا، ففروع الأجداد والجدات من الطبقة الأولى محارم.
الطبقة الأولى: يعني أولاد الجد المباشرين.

أما من الطبقة الثانية فلا، مثل ابن خال الأم، أو ابن عم الأم ليسوا بمحارم لا للأم ولا لكم.
والله أعلم.

سالار حسو
معهد الفتح الإسلامي بدمشق - فقه حنفي
/////////////////////////////////
هل فعل الامور المكروهة في الدين عمدا كالاكل بالشمال مثلا يأثم صاحبها ام لا؟ وما رد حضراتكم على البعض الذي يهون من شأن بعض السنن ويقول انها مجرد سنة لا يأثم تاركها لذلك ليست من الامر الكبير وما يميز المسلم هو تركه للمحرمات لا قيامه بالسنن؟ وجزاكم الله خيرا
اعلم أولا أن الأكل بالشمال مختلف فيه، فقيل بكراهته وهو قول الجمهور وقيل بتحريمه وهو قول بعض الحنابلة وهو الذي أفتي به، ثم اعلم كذلك أن كثيرا من المكروهات يختلف في حكمها فيرى البعض تحريمها، ولو لم يكن في تركها إلا مصلحة الخروج من الخلاف والاحتياط للدين لكان حريا بالعاقل هذا.


ثم إن المكروهات حريم الحرام، والتساهل فيها بريد للتساهل في الحرام، كما أن التساهل في ترك المستحبات سبيل للتساهل في ترك الواجبات وذريعة إليه، والمؤمن العاقل يتقي الشبهات كما قال صلى الله عليه وسلم: "فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه".


ومن هوان الدين على كثير من الناس أنهم صاروا يسألون عن الشيء هل هو سنة ليتركوه وهل هو مكروه ليفعلوه لا العكس، والشأن أن يترك المكروه وإن لم يكن فاعله آثما ولكن الله يحب منه ترك هذا الشيء، وأن يفعل المستحب وإن لم يكن تاركه آثما لكن الله يحب منك فعل هذا الأمر.


وأنت تجد الناس يحتاطون لدنياهم غاية الحيطة، فيتركون ما يحتمل أن يضرهم من مأكول أو معاملة أو غير ذلك، ويفعلون ما يرجون به أدنى مصلحة ولو من التحسينيات التي يستغنى عنها بسهولة، وهذا دليل على اختلال الميزان واضطراب النظرة، والذي ينبغي هو تقديم ما يحبه الله ورسوله فعلا واجتناب ما يكرهه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، هذا هو اللائق بالحريص على دينه.


وأما من حيث الحكم الشرعي فتارك المستحب لا يأثم وفاعل المكروه لا يأثم وإن كان مختلفا فيه مثلا فقلد من يرى الكراهة لم يأثم كذلك لكنه يعرض نفسه لاقتحام ما لا يجوز اقتحامه والتجاسر على ما لا يجوز التجاسر عليه، فليكن الأصل فعل المستحبات لا العكس، وترك المكروهات لا العكس، والله الهادي.

محمود مداد
باحث شرعي ومفتي.. موقع الشبكة الإسلامية
///////////////
هل يجوز تهنئة المسيحيين بأعيادهم على مذهب الإمام ابن تيمية؟
الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، أمّا بعدُ؛
• ابن تيمية -كعامة الفقهاء من المذاهب الأربعة- يفرِّق بين تهنئتهم بأعيادهم الدينية فيُحرِّمها تحريما قاطعا ونقل اتفاق العلماء عليه، وفي تهنئتهم في المناسبات الدنيوية فيرى جوازها..

- فقال في [اقتضاء الصراط ٢/١٢]:
(وكما لا نتشبه بهم في الأعياد، فلا يُعان المسلم المتشبه بهم في ذلك، بل ينهى عن ذلك فمن صنع دعوة مخالفة للعادة في أعيادهم لم تجب دعوته، ومن أهدى من المسلمين هدية في هذه الأعياد، مخالفة للعادة في سائر الأوقات غير هذا العيد، لم تقبل هديته، خصوصا إن كانت الهدية مما يُستعان بها على التشبه بهم، مثل: إهداء الشمع ونحوه في الميلاد، أو إهداء البيض واللبن والغنم في الخميس الصغير الذي في آخر صومهم، وكذلك أيضا لا يهدى لأحد من المسلمين في هذه الأعياد هدية لأجل العيد، لا سيما إذا كان مما يُستعان بها على التشبه).

- وقال أيضا [١/ ٥٢٨]:
(الأعياد من جملة الشرع والمناهج والمناسك، التي قال الله سبحانه وتعالى عنها: {لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه}، كالقبلة والصلاة والصيام، فلا فرق بين مشاركتهم في العيد وبين مشاركتهم في سائر المناهج، فإن الموافقة في جميع العيد، موافقة في الكُفر، والموافقة في بعض فروعه: موافقة في بعض شعب الكفر، بل الأعياد هي من أخص ما تتميز به الشرائع، ومن أظهر ما لها من الشعائر، فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر، وأظهر شعائره ولا ريب أن الموافقة في هذا قد تنتهي إلى الكفر في الجملة بشروطه).

- وقال كما في [المستدرك ٣/١٣٠] :
(وليس للمسلمين أن يعينوهم على أعيادهم، لا ببيع ما يستعينون به على عيدهم، ولا بإجارة دوابهم ليركبوها في عيدهم، لأن أعيادهم مما حرمه الله تعالى ورسوله ﷺ لما فيها من الكفر والفسوق والعصيان..
وأما إذا فعل المسلمون معهم أعيادهم مثل صبغ البيض وبخور وتوسيع النفقات وعمل طعام فهذا أظهر من أن يحتاج إلى سؤال، بل قد نص طائفة من العلماء من أصحاب أبي حنيفة ومالك على كفر من يفعل ذلك).

- وقال البلقيني الشافعي في فتوى له كما في [مواهب الجليل على مختصر خليل ٦/ ٢٨٩]:
(مسألة: مسلم قال لذمي في عيد من أعيادهم، عيد مبارك! هل يكفر، أم لا؟





فأجاب : إن قال المسلم للذمي ذلك على قصد تعظيم دينهم وعيدهم حقيقة فإنه يكفر..
وإن لم يقصد ذلك وإنما جرى على لسانه، فلا يكفر بما قال من غير قصد).

- وقال الرملي الشافعي في [حاشيته ٤/ ١٦٢] والدميري الشافعي في [النجم الوهاج شرح المنهاج ٩/ ٢٤٤] والشربيني الشافعي في [مغني المحتاج ٥/ ٥٢٦]:
(يعزر من وافق الكفار في أعيادهم، ومن قال لذمي: يا حاج، ومن هنأه بعيد، ومن سمى زائر قبور الصالحين حاجا)!.

- وقد نص ابن القيم على الفرق بين التهنئة في أعيادهم الدينية، وغيرها من أفراحهم، فقال في أحكام أهل الذمة: (فصل في تهنئتهم: بزوجة أو ولد أو قدوم غائب أو عافية أو سلامة من مكروه ونحو ذلك، وقد اختلفت الرواية في ذلك عن أحمد فأباحها مرة ومنعها أخرى، والكلام فيها كالكلام في التعزية والعيادة ولا فرق بينهما.. وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد، ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات).

ولا خلاف بين عامة الفقهاء في هذا من حيث الجملة.

• أما تهنئتهم في أفراحهم الدنيوية ففيها عن أحمد روايتان، قال ابن تيمية الجد في [المحرر ٢/ ١٨٥]:
(وفي جواز تهنئتهم وتعزيتهم وعيادتهم روايتان، ويدعى لهم إذا أجزناها بالبقاء وكثرة المال والولد).

وقال المرداوي في [الإنصاف ٤/ ٢٣٤]:
(وفي تهنئتهم وتعزيتهم وعيادتهم: روايتان.. وعنه يجوز لمصلحة راجحة، واختاره الشيخ تقي الدين ابن تيمية).
فالذي أجازه ابن تيمية تهنئتهم في غير عيدهم.
والله أعلم.



أ.د. حاكم المطيري
أستاذ التفسير والحديث - جامعة الكويت


موقع
قطوف من الآسك




أدوات الموضوع


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
قطوف من الحكمة قيلت عن الدنيا، قطوف من الحكمة - قالوا في شأن الدنيا، خواطر أم أمة الله حكم واقـوال
اسئلة مهمة عن التمارين الرياضية.اهم الاسئلة والاجوبة فى التمارين للتخسيس ام مالك وميرنا التمارين الرياضية
مجلة الحائط ( قطوف ) عدد شهر ربيع ثانى . . . . انفلونزا الذنوب والمعاصى زهـرة الياسمين صوتيات ومرئيات اسلامية
مجلة الحائط ( قطوف ) عدد شهر ربيع الأول .. لكل ظالم نهاية زهـرة الياسمين المنتدي الاسلامي العام
مجلة الحائط قطوف : ثمار من الخير لا تنتهي - عدد شهر شوال 1445 هـ لبنى المسلمة المنتدي الاسلامي العام


الساعة الآن 08:40 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل