أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !

أبو ظبي : في سبيل الابحاث العلمية، رفض الباحث الاماراتى "غباش علي" التراجع عن تقبيل رأس "الكنج كوبرا" وهي أطول أفعى سامة في العالم وأشدها فتكاً حيث أكد أن ما يفعله يهدف إلى اكتشاف مصل يقي من لدغات جميع أنواع الأفاعي !.

وأكد غباش وفقاً لصحيفة "البيان" الاماراتية أن ما يقوم به يهدف دراسة سلوك الأفعى السامة كما أنه يسعى لافتتاح أغرب حديقة زواحف في العالم بدبي، بتكلفة 3.7 مليون درهم، حيث يجري من خلالها أبحاثاً علمية أملاً في اكتشاف مصل موحد للدغات جميع أنواع الأفاعي، مشيرا إلى أن





ويمتلك غباش (35 عاماً) الباحث في الجمعية العالمية للزواحف والبرمائيات حوالى 157 ثعباناً ويقول في هذا الشأن:" تربية الزواحف ليست أمراً سهلاً، وقد استعنت في بداياتي بالكتب العلمية وبوب كلارك، الخبير الأمريكي الأشهر على مستوى العالم في تربية الزواحف، حتى أصبحت متمكناً من فهم ما تريده الأفاعي بمجرد النظر إلى عينيها.

ويتابع: أمتلك حالياً إلى جانب مجموعة كبيرة من الضفادع والعقارب والسحالي والزواحف الأخرى، 157 ثعباناً، ونحو 72 نوعاً، حيث تعيش الأنواع النادرة في المنزل، بينما تقيم الأنواع العادية في المزرعة، ويبلغ طول أطول ثعبان نحو 8 متر.

ويضف: أسافر كثيراً إلى دول شرق آسيا، لأنني مهتم بدراسة سلوك الأفاعي، وقد تم تصوير ذلك الفيديو أثناء وجودي في أندونيسيا، حيث استأجرت "الكنج كوبرا" التي تعد أكثر أنواع الكوبرا فتكاً وأطول أفعى سامة في العالم، وبدأت بتركيز انتباهها على قدمي حتى أستطيع التحكم فيها ودراسة طبيعتها، وقد تعلمت هذا الأسلوب من خبراء تايلنديين محترفين.

ويستطرد : كنت متسلحاً بالعلم وأنا أقف أمامها، وحركاتي تلك كانت مدروسة ودقيقة، لأنها لدغتها مميتة لكن أن العناية الإلهية أنقذتني من الموت ذات مرة حيث لُدغت في إحدى المرات من الكوبرا الملكية، حيث غابت عيني لثوانٍ عنها، لأنني التفت لرؤية أحد الأصدقاء، ولولا رحمة الله لكنت في عداد الأموات، ولكنني أعمل حالياً إلى جانب عدد من الخبراء على بحث علمي بهدف اكتشاف مصل واحد للدغات جميع أنواع الأفاعي.

وحول مشروع أغرب حديقة زواحف في العالم، قال: مشاركتي السنوية في القرية العالمية عبر معرض للزواحف لم ترض طموحي، لذا قررت أن أجمع أندر أنواع الأفاعي بالعالم تحت سقف هذه الحديقة التي وصلت تكلفتها 3.7 ملون درهم، وبلغت مساحتها 3500 قدم مربع، لتكون الحديقة أحد أبواب العلم التي يقصدها طلبة المدراس بهدف نهل الثقافة بشكل عملي حول علوم البيئة المختلفة، إضافة إلى توعية الجمهور حول مخاطر اقتناء الثعابين.

بسؤال غباش عن الفرق بين الأفعى والثعبان، أوضح أن 75% من ثعابين العالم غير سامة، وقال: الأفاعي مصطلح عام ويشمل الأنواع السامة وغير السامة، ولكن الثعابين لا تحمل السم على الإطلاق، ومن الخطأ أن نقول:" إن هذا الثعبان سام".

إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !



#2

افتراضي رد: إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !

افاعي
يا لهوي
يسلموووووووو حبيبتي

إظهار التوقيع
توقيع : فلسطين
#3

افتراضي رد: إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !

اصحاب العقول فى راحة يا أختشى
إظهار التوقيع
توقيع : semsemahasan
#4

افتراضي رد: إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !

وااااااااااااااع
حموووت
ايه ده!

إظهار التوقيع
توقيع : الـمـتـألـقـة
#5

افتراضي رد: إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !

مشكورررررة

#6

افتراضي رد: إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !

ياااااااع
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي
#7

افتراضي رد: إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !

مشكورة
إظهار التوقيع
توقيع : زقزقية مزقزقة
#8

افتراضي رد: إماراتي يعشق تقبيل رؤوس الأفاعى السامة !

يا لهوي شو هادا مخيف!!!


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
الثعابين السامة اماني 2011 عالم الحيوانات والطيور
حكم تقبيل القرآن الكريم نسيم آڸدکَريآت فتاوي وفقه المرأة المسلمة
الحيوانات والحشرات السامة ثعابين جزء 2 اماني 2011 عالم الحيوانات والطيور


الساعة الآن 09:13 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل