أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

129835 (مطلوب آنسة جميلة)

(مطلوب آنسة جميلة)

أرجو قراءة الموضوع للنهاية لتتمة الفائدة



(مطلوب آنسة بيضاء)






(مطلوب آنسة حسنة المظهر)





(مطلوب سكرتيرة بيضاء جميلة)











كلمات كتبت على ورقة خارج المحلات التجارية





أو





في جريدة






كلما مررت على مكان ووجدت هذه العبارة أو قرأتها والله لا أستطيع أن اصف لكم كمّ الغضب والضيق الذي يكاد يجعلني أسرع إلى هذه الأوراق وأمزقها،


وادخل إلى صاحب المكان




وأعطيه درسا في عزة المرأة وكرامتها التي أهدرت من قِبل من نادوا بتحررها من دينها وخروجها إلى كل مكان ليستمتعوا بوجودها بينهم ويقضوا على قيم ديننا الحنيف







الم تزعجك اخيتي هذه الكلمات؟









الم يزعجنا استغلال المرأة في كل شئ؟




حتى انه من أراد أن يعلن عن(لبان) جاء بفتاة تتراقص





وتتمايل







عمل المرأة له شروط وهناك أماكن تناسبها وأخرى لا تتماشى مع طبيعتها كأنثى رقيقة





واماكن تستغل جسدها فقط لتزيد من مبيعاتها





أين حقوق الإنسان؟ وأين المنظمات العالمية التي تتحرك لكلب أو قطة؟








أين هي؟ وأين دعاة التحرير حين تُباع المرأة وتُشترى،





حين تنتهك كرامتها وعزتها؟





كيف نقبل على كرامتنا مثل هذه الأمور؟







قرأت خبر من فترة يقول أن رئيس وزراء السويد لما رأى الشوارع امتلأت بإعلانات تستغل جسد المرأة للإعلان عن منتجاتها





فكر في قانون يمنع استغلال المرأة في الإعلانات وعلى اغلفة المجلات





لأن المرأة أعلى شأنا من ذلك







فأين نحن من هؤلاء؟!





لماذا يريدونها بيضاء جميلة حسنة المنظر؟





يقولون أنها بذلك تجذب الزبائن







يا الله





بعد أن أكرمنا الله وهدانا ومنّ علينا بنعمة الإسلام نريد الرجوع إلى الجاهلية مرة أخرى






لو تمسكنا بديننا وأخلاقنا ما احتجنا قوانين من البشر لتحمي المرأة




لأن الذي حماها وصان كرامتها واعزها وأعلى شأنها هو الخالق البارئ





هو رب العالمين.




أنا اطلب من أخواتي ألا يعملن مع أشخاص هذا هو تفكيرهم





عليكِ اخيتي أن تذكري فضل الله عليك دائما







وان تتبعي هدي نبيه اشرف الخلق صلى الله عليه وسلم





قدوتك في ذلك أمهات المؤمنين والصحابيات والصالحات في كل وقت وحين






إذا توفرت لكِ اخيتي فرصة عمل تناسب قيمك والتزامك فاغتنميها وإلا فلا تنساقي وراء هؤلاء الأشخاص الذين يريدون أن تكون المرأة أمامهم بالشكل الذي يفضلونه لا كما أمرها الله



وحسبنا الله ونعم الوكيل






:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::
:::::::::::::::::::::::كده الموضوع خلص :::::::::::::::::::::::
::::::: والكلام القادم هو رد أعجبتني في المنتدى الذي نقلت منه :::::::
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::









إظهار التوقيع
توقيع : الرزان
#2

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)





مثالا ... جميلا ... ( ربما نفع اخواتنا ) كنت قد سمعته فىأحد الدروس ... مع زيادات من عندى .... ...

هو ببساطة : ..

- هل تأملت المصنع ... ؟ نعم المصنع .... , المصنع له صالات كبيرة بها ماكينات و معدات و آلات .... تعمل و تعمل ... و تنتــــــــــج ... يعمل عليها ويقف عليها و يشرف عليها و يراقبها و يوجهها و .... و يأخذ منها الإنتاج .. و يحمل إليها المواد الخام و الوقـــــــــــــود >>> رجــــــــــــــال .... أشداء أقوياء ... جعل الله لهم هذه القوة ... و خلقهم و هذه طبيعتهم و قدرتهم ... و تحملهم ... لذلك ...

* و خلف هذه المعمعة ... و وراء هذه المـــــاكينة ... .. ... صالات أخرى تسمى المخازن ... ( ماذا فى هذه المخازن ؟ ) ... إن فيها المواد الأولية والمواد الخام ... و مخازن الوقود ... و يدخل إليها الناتج و الجاهز مما تم إنتاجه وصناعته ......

( و من يعمل فى هذه المخازن ؟ ) ... اسمه أمين المخازن ... فهو رجل أمين ... معروف بالأمانة و الصدق و الدقة و حفظ العهد و القدرة على الجلوس فى مكانه و المراقبة لمدة طويلة ... و غالبا ما يكون كبير السن ... ه( كبير السن: لنوضح المثال أكثر ).
( و ماذا يفعل هذا الرجل ؟ ) ... هو المسؤل عن كل مايدخل و يخرج من الخازن ... يدوّن ... و يسجّل .. و يحسب ... و يحافظ على ثروةالمصنع بأســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرها ( و إلا حدثت الفوضى ... )




· فجـــــــــــــــاء من بعـيــــــــــد صوت ينــــــــــــــــادى و يقول : ما للناس يعملون و ينتجون و تظهر مهاراتهم وقدراتهم ... و لهم دور مؤثر فى الحياة ( فى الإنتاج ) .... و مـــــــــا لهذا الرجل الكبير يجلس هكذا ... و لا يستغل قدراته و مواهبه و يساعد فى عجلة البناء والإنتاج ... و يحمل و يضع ... و يذهب و ينقل النــــــاتج .. و ... و .... , مـــــــــــــا لكــــــــــــــــــم تظلمـــــــــــــــــون هذا الرجـــل الكبيــــــــــــــــــــر !!! , أشركوه فى عملكم ...... و فى ميدان المعمعة .... !!! يـــا لكم من ظالمون !!! ... و يا له .. من متكاســـــــــــــل لا يحب زيادة إنتاج المصنع ( و لا يريد نصرة الأمة ) !!!



***- إذاً هـــيا بنا لنتخيل ... ماذا يترتب على اجابة هذه الدعوى ... و ماذا يحدث إن فعلا ترك الأمــــــــــــــــــــــين مكانه .... ... ... .. .



* لعمَّـــت الفوضى ... و لاختفى الأمان ... و ما كان هناك حساب لمداخل و مخارج المصنع و مخازنه ... ... و اختفت ثروة المصنع إما بسبب السرقة ... أو فسدت البضائع بسبب طول التخزين .. فلم يعد هناك ترتيب أو تنظيم ... و اهدرت مقومات عمل المصنع من الأساس - فلا مواد خام لتصنَّع , و لا إنتاج جاهز مُصان ومحفوظ - بل أصبح الأمر خرابـــــــــا ... و هـــــــدما و خيـــــــــانة للأمانة ... و تدميرا للمصنع .



* و ... أما فى الميدان نفسه : ... فإن الرجل كبير السن ... طبيعة جسده لا تتحمل هذه الأعمال الشاقة ... بل هو حتى لا يقوى و لا يقدر على الوقوف فترة طويلة من غير استراحة ... ( فهذه طبيعته التى خلقها الله ) ... و هو حركته بطيئة ... و يحتاج إلى الاستراحة من الحين للحين .. فيعطل الماكينة أو الجزء الذى هو مسؤل عنه و يعمل عليه ... كل فترة .. بسبب بطئ حركته .. و ضعف قوته .. و احتياجه للراحة كل حين ... و للأجازات باستمرار .... ه


** فيا لهـــــــــا من مساعدة قدمها للإنتاج !!!



*و ... النتيجة عليه شخصيا ً : ) : ... لم يستطع أن يستمر فى ذلك طويلا ... بل تدهورت صحته .. و أصبح عمله ذو قدر ثابت لا يزيد ... و إنتاجه ضئيل ... بل و يتناقص مع مرور الوقت ... بسبب انشغاله بصحته ... بل و تعطلت ماكينات أخرى بجواره ( لمــــــــــــــــــــــــــــذا ؟؟؟ !! ) .. : لأن أصحابها والعاملين عليها أصبحوا أيضا منشغلين بالرجل كبير السن ... و يحاولون مساعدته .... ويذهبون لإحضار الماء له و لشراء الأدوية له ... و للتخفيف عنه و تسليته .... ( لابل أصبحوا هم من يحبون إلى سماع قصصه المشوقة ... و يتسلون بمداعباته و نكته الطريفة .... و هكذا ...... ) ...



*و القوم يظنون و يحسبون ويتخيلون أنهم قد ازداد عددهم ( عدد العمال ) ... و أن الإنتاج فى زيادة ... و أنهم فى طريقهم إلى التقدم و التطور و مواكبة العصر ... فما هم ... إلا قد فوجئـــــوا بالصدمة ! .... ( ادهشوا بأن المصنع قد أعلن افلاسه ... ) ..


فيــــا لها من كذبـــــــة كبيرة كانوا يعيشونها ... و يا لها من غفلة شديدة كانوا نائمون فيها ..... و قد ضــُحِكَ عليهم .... و استخف بعقولهم هذا الأَبْله الذى كان ينـــــــــــــادى ويـــــــردد .. و ينصحهم .... بأن يشركوا أميـــــــن المصنع معهم !!! ...... ( ... و لكن لا فرق الآن ... سواء إن كانوا غافلون ... و ضُحِكَ عليهم ... أو أنهم كانوا مخادعون فاسِقون لا يريدون العمل بجدية .. و كانوا يبحثون عمن يعطل معهم العمل ويسليهم بأحاديثه الجميلة و قصصه الشيّقة ... ... ... و يتركون عملهم بحجة أنهم يقدمون له الخدمة و يراعونه ........ فإن كانت النية سليمة فلم تفعل شيئاً - لأن النية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد - ...... و إن كانت نيتهم غير سليمة .... فهى كانت كذلك من البداية .... فلا فرق ... لقد أفلس المصنع ..... و خســـــــــرالجميع !!! ...



... ..... لأن الشخص المناسب فى المكان المناسب !!!


عن علي رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة فأخذ شيئا فجعل ينكت به الأرضف قال : ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة, قالوا : يا رسول الله أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل ؟ قال : اعملوا فكل مُيـَسَّرلما خلق له أما من كان من أهل السعادة فييسر لعمل أهل السعادة وأما من كان من أهل الشقاء فييسر لعمل أهل الشقاوة , ثم قرأ : فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى ... الآية. ( حديث 4666 - صحيح البخارى ) .



***- --- فما بالكم .. إن كان مكان هذا الرجل كبير السن ) أنـثـى ...( أى جسد هذا الذى يتحمل الخروج من المنزل ( من قلعتها ) ... لا من المخزن ... ليتبــــــــهدل ويتبهــــــــــــــدل فى الشارع !!! .... و أى فتنةللرجال تكون ... و أى تعطيل للإنتاج يحدث ... وأى مزاح ... و أى نظرات .. و أى قصص و أحاديث ... ومعصية لله ومخالفة لأوامر رسول الله صلى الله عليه و سلم تكون ... !


... و أى إهمال لبيتها يحدث ...( فبيتها بمثابة ثروة الأمة .. نعم ثروةالأمة كلها أنتِ أمينة عليها ... )... و أى خيانة لأمانة الله ... التى ائتمنها اللــــــــــــــه عليها ... ! ... أى ضياع لفلذات كبدها ... أى تشريد و انحلال يحدث لأطفالها ... من يعلمهم دينهم ... ؟من يربيهم ... ؟ من يوجههم ؟؟ .... يا لها من خيانة لأمة الإسلام .... !!! ( و هى تزعم أنها تعمل على نصرة الأمة ) !!


... أين هى ... ؟ و أين ابتسامتها ... لزوجها ... حين يعود إليها .. و هو يشــــــتاق لرؤيتها !؟ ... أين اشتياقها له ؟؟ .... أين حنانها ... .... ؟ ... أين مودتها ..... ؟؟ أين .. أين ..... ؟!؟!؟!


يــــــــا لها من خيـــــــانة للأمانــــــــة !!!




لقد خلق الله الخلق ... كلٌ له عمله و كلٌ له دوره ... بحسب طبيعته التى خلقه الله عليها ... وبقدر إمكاناته التى منحه الله إياها ...



فالملكة فى خلية النحل لها دور لا تستطيع أى نحلة أخرى أن تقوم به ... هى من تنجب و تأتى بالنحلات الأخريات .. و تخرجهم للقيام بأعمالهم فى مختلف أرجاء الخلية ... ليساعدوا إخوانهم ..... فهذا هو ما خلقها الله له ... و هذه هى قدراتهـــــا و إمكاناتها ... ( فمن هذا المتخلف الذى يقول : إن الملكة كســــــولة جدا ... أو إن باقى النحل ظـــــــالم جدا ... إذ لا يشركها معه فى العمل ).



.. و كذلك أنتِ أيتها الزهرة ... أنتِ أيتها الملكة ... أنتِ أيتها الأميــــــــنة .... أنتِ يا صـــــــــــــــانعة الأجيال .... أنتِ من جعلك الله من أغلى ما نملك ... و من أعز ما نحفظ و نصون ... و نحافظ عليكِ ... و نقاتل من أجلك ... و من أسمى ... و أعلى ... وأهم ... أهدافنا ... راحتك و سعادتك ... فى الدنيا .... و الآخـــــرة ...


... أنتِ من جعل الله دورك فى الحياة أغــلى من أى رجل فينـــــــــا ! ... إنكِ أنتِ من تصنعينا و تربينا و تعلمينا .. إنكِ أنتِ من تصنعى و تخرجى الرجال ... الذين يعملون فى الميادين ... و يقاتلون على الجبهات ... و يرفعون راية " لا إله إلاالله ... محمد رسول الله " على كل شبر من أرض الله ...


...

أنتِ صانعتهم ... أنتِ مربيتهم ... أنتِ أم حمزة .. و زيد .. و صهيب .. وجابر .. و عبد الرحمن .. وعلىّ .. و جعفر .. و عثمان .. و أبو أيوب .. و أنس .. و أبو عُبيدة .. و بن مسعود .. و خـــــالد .. و عُمـــــر .. و بن عوف .. و بن الجرّاح .. و بن الوليد .. و بنتيمية .. و بن سينا .. و بن الهيثم .. .. و صلاح الدين .. !



أنتِ السكن لزوجك ( المسلم ) ... الذى لا يجده فى أى مكان على سطح الأرض ... أنتِ قرة عينه ... إذا نظر إليكِ نسى الدنيا بأسرهــــــا ... و ذهبت كل همومه و كل متاعبه ... و شعربسعادة هى خير متاع الدنيا ... ( المرأة الصالحة ) ...ه


أنتِ حافظة سره ... وأمينة على بيته ... و قطعة من جسده لا يقدر أن يغيب عنها طويلاً ...



... أنتِ يا من سيَّر رسول الله صلى الله عليه و سلم الجيوش من أجلك ! ...


...
أنتِ يا من مسؤل عنكِ .. كل هؤلاءالرجــــــــال أمام الله يوم القيامة ... : ...


أبوكِ ... زوجكِ ... ابنكِ ... خالكِ ... عمَّكِ ... جدّكِ ... أخوكِ ... أبو زوجكِ ... بن أخوك ... بن أختك ...


أنتِ يا من يحرسها كل هؤلاء ... و يلبون طلباتها ... وسعادتهم أن يحققوا سعادتها ... و راحتهم .. راحتها ... .. .. ...


يُسؤلون ... أمام رب السماوات و الأرض يوم القيامة ... هل أدواحقكِ ؟ هل أنفقوا عليكِ و لبوا لكِ كل طلباتكِ و احتياجاتكِ ؟ ... هل حافظوا عليكِ ... هل أسعدوكِ ... هل علموكِ ؟ ... هل .. هل .. .. .. ؟ ...



أترين أن الله بعد كل هــــــــــــــــذا يظلمكِ ؟! ... كيف ؟ ... و قد جعلكِ الله من أغلى ما نملك !!!!! ؟؟؟...

منقوووول

إظهار التوقيع
توقيع : الرزان
#3

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)

حبيبتى كلام جميل وسليم
لكن برده فيه نساء كتير هى ال بتفرض نفسها على الشروط دى
يعنى لو كل النساء اتحجبت حجاب سليم موش ال بنشوفه ونقول ده حجاب
يعنى لو كل النساء التزمو بالنقاب مثلا عمر ماكان حد يجرؤ انه يطلب المواصفات دى
وربنا يهدينا على الطريق المستقيم

إظهار التوقيع
توقيع : همسه حالمه
#4

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)

جزاكي الله خير
إظهار التوقيع
توقيع : nesrinaaa
#5

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)

اختى همسة حالمة كلامها مظبوط جدا النساء هن من يقعن انفسهن فى هذه الرزيلة لو اتقين الله لانقذهم الله جزاكى الله خيرا
إظهار التوقيع
توقيع : ام القمرات
#6

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)

جزاكى الله خيراً
إظهار التوقيع
توقيع : dodo modo
#7

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)

جزاكى الله خيرا
إظهار التوقيع
توقيع : درة مكنونة
#8

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)

فعلا
تلاقى البنت بتعرى نفسها ومن حجابها وحتى ملابسها الفاضحه الغير محتشمه فقط لتنال تلك الوظائف

فمن حق الرجال ان يطمعن فيهم اكثر

فمايريد صاحب المحل او العمل سوى جذب انتباه المستهلكين له

ومادامت هى السلعه فاكيد سوف يغالى فى طلبها

فكما انتى لا تريدين شراء شى غير الذى يسر ناظرك

هو ايضا يسعى لمايسر ناظره وناظر المستهلكين على حساب تلك النسوه اللتى باعوا انفسهم وعرضهم للاسف

شكرا اختى للطرح

إظهار التوقيع
توقيع : ريموووو
#9

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)

بارك الله فيكى
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي
#10

افتراضي رد: (مطلوب آنسة جميلة)

جزاكي الله كل خير


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
عوزة اتجوز مانوlove قصص - حكايات - روايات
قصه طويله الحب وهاجس الانتقام انا دلوعة اوووى المنتدي الادبي


الساعة الآن 12:03 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل